عرض مصدر الزبيري(محمد بن محمود الزبيري)

<div class="wikiInfo">
[[ملف:Author.jpg|thumbnail|الزُّبَيري]] 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
! الاسم!! data-type="authorName" |الزُّبَيري
|-
|سائر الأسامي
| data-type="authorOtherNames" |محمد بن محمود الزبيري
|-
|الأب
| data-type="authorfatherName" |
|-
|المیلاد
| data-type="authorbirthDate" |

|-
| مکان الولادة
| data-type="authorBirthPlace" |
|-
|الوفاة
| data-type="authorDeathDate" |1384 ه
1965 م
|-
|الأساتید
| data-type="authorTeachers" |
|-
|بعض المؤلفات
| data-type="authorWritings" |
|- class="articleCode"
|رقم المؤلف
| data-type="authorCode" |
|}
</div>
: شاعر يماني من دعاة الثورة على الأئمة. من أهل صنعاء. نشأ يتيما و تعلم في دار العلوم بالقاهرة قبل الحرب العالمية الثانية و عاد الى بلاده (1941) و تألفت منه و من بعض رفاقه جماعة أرادت إصلاح الأوضاع في عهد الإمام يحيى، فسجن الجميع في جبل الأهنوم. و نظم الزبيري قصائد في مدح الإمام فعفا عنه و عنهم. و انصرف الزبيري إلى عدن، فأصدر صحيفة «صوت اليمن» داعيا إلى الثورة، حتى قتل الإمام يحيى (1948) و أعلنت زعامة ابن الوزير فرجع الزبيري إلى صنعاء و جعله ابن الوزير وزيرا للمعارف. إلا أن الأمير أحمد ابن الإمام يحيى قضى على الثورة، فرحل الزبيري إلى مصر حيث وضع كتاب «الخدعة الكبرى في السياسة العربية - ط» و «كتاب مأساة واق الواق - ط» ثم نشر بعض شعره في ديوان سماه «ثورة الشعر - ط» و هيأ للنشر ديوانا آخر سماه «صلاة في الجحيم» و شارك أحمد نعمان في تأليف «يوم الجلاء - ط» و قامت في اليمن ثورة (26 أيلول 1962) فعاد وزيرا للمعارف ثم نائبا لرئيس الوزراء و وزيرا للتوجيه و الإعلام. و استقال من كل هذا و اعتزل العمل، فتصدى له من قتله غيلة في الشمال الشرقي من اليمن يوم أول نيسان، و لم يعرف قاتله <ref> شعراء اليمن 47-25 و قصة الأدب في اليمن 468 و جريدة الحياة 2 نيسان 1965.</ref>.
==تذييل==
<references/>
== مصادر ==
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج7، ص92،  لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
[[category: تراجم]]