عرض مصدر ظهير الدين ابن العطار

<div class="wikiInfo">
[[ملف:Author.jpg|thumbnail|ظَهِير الدِّين ابن العَطَّار]] 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
! الاسم!! data-type="authorName" |ظَهِير الدِّين ابن العَطَّار
|-
|سائر الأسامي
| data-type="authorOtherNames" |منصور بن نصر بن الحسين الحرّاني ثم البغدادي، أبو بكر، ظهير الدين ابن العطار
|-
|الأب
| data-type="authorfatherName" |
|-
|المیلاد
| data-type="authorbirthDate" |

|-
| مکان الولادة
| data-type="authorBirthPlace" |
|-
|الوفاة
| data-type="authorDeathDate" |575 ه
1180 م
|-
|الأساتید
| data-type="authorTeachers" |
|-
|بعض المؤلفات
| data-type="authorWritings" |
|- class="articleCode"
|رقم المؤلف
| data-type="authorCode" |
|}
</div>
: وزير كاتب. كان صاحب «المخزن» للخلفاء، و نائب الوزارة بمصر. و لم تحسن سيرته. ولي الوزارة للمستضيء العباسي (سنة 573 ه‍‌) ببغداد، بعد مقتل الوزير ابن هبيرة. و كان ظهير الدين سبب قتله. قال ابن خلدون: فاستولى على الدولة و تحكم بها. و قال سبط ابن الجوزي: كان في عزمه (يعني ظهير الدين) أن يولي الخلافة «أبا منصور» فانخرمت عليه القاعدة، فلما بويع الإمام الناصر، لم يحضر، و اعتذر بالمرض، فقبض عليه الناصر و حبسه أياما و أخرجه من محبسه ميتا، و فيه آثار الضرب. و في البداية و النهاية: في 7 ذي القعدة (575) عزل صاحب المخزن ظهير الدين ابن العطار و أهين غاية الإهانة هو و أصحابه و قتل خلق منهم و شهر في البلد <ref> العبر 528:3 و النجوم الزاهرة 85:6 و البداية و النهاية 305:12 و مرآة الزمان 358:8 و الإعلام، لابن قاضي شهبة - خ.</ref>.
==تذييل==
<references/>
== مصادر ==
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج7، ص306،  لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
[[category: تراجم]]