عرض مصدر ابن ابي الماحوز

<div class="wikiInfo">
[[ملف:Author.jpg|thumbnail|ابن أبي الماحُوز]] 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
! الاسم!! data-type="authorName" |ابن أبي الماحُوز
|-
|سائر الأسامي
| data-type="authorOtherNames" |الزبير بن علي السليطي اليربوعي، ابن أبي الماحوز
|-
|الأب
| data-type="authorfatherName" |
|-
|المیلاد
| data-type="authorbirthDate" |

|-
| مکان الولادة
| data-type="authorBirthPlace" |
|-
|الوفاة
| data-type="authorDeathDate" |68 ه
688 م
|-
|الأساتید
| data-type="authorTeachers" |
|-
|بعض المؤلفات
| data-type="authorWritings" |
|- class="articleCode"
|رقم المؤلف
| data-type="authorCode" |
|}
</div>
: زعيم الأزارقة، بعد مقتل عبيد اللّٰه بن بشير بن الماحوز (سنة 65) في حربه مع المهلب. و كانت بيعتهم للزبير في «أرجان» و سار منها إلى «الريّ» فأعانه أهلها على أميرهم «يزيد بن الحارث ابن رويم الشيبانيّ» و ظفر الزبير و قتل يزيد. و تقدم الزبير بجيش الأزارقة إلى أصبهان، و الأمير فيها عتاب بن ورقاء الرياحي، فحاصروها سبعة أشهر. و صبر لهم عتاب، يقاتلهم بين وقت و آخر، على باب المدينة، و يلجأ إليها. و قلّ ما عنده من الزاد، و أصاب رجاله جهد شديد، فخرج خروج المستميت، و تبعه (كما يقول المبرد) ألفان و سبعمائة فارس. و لم يشعر الأزارقة إلا و قد دهموهم. و قتل من هؤلاء خلق كثير، و تغلغلت خيل عتاب في جموعهم و سقط الزبير قتيلا في المعركة <ref>رغبة الآمل 46-31:8 و الكامل لابن الأثير: حوادث سنة 65 و سنة 68 و هو يسمي صاحب الترجمة «الزبير بن الماحوز» كما في جمهرة الأنساب 213 و رجحت رواية المبرد، لإيراده أبياتا كان «شريح» المكنى بأبي هريرة. من رجال عتاب، يرتجزها مخاطبا بها الزبير و أصحابه أولها: «يا ابن أبي الماحوز و الأشرار كيف ترون باكلاب النار» </ref>.
==تذييل==
<references/>
== مصادر ==
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج3، ص43،  لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
[[category: تراجم]]