عرض مصدر ابو زيان (الثاني)

<div class="wikiInfo">
[[ملف:Author.jpg|thumbnail|أَبُو زَيَّان (الثاني)]] 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
! الاسم!! data-type="authorName" |أَبُو زَيَّان (الثاني)
|-
|سائر الأسامي
| data-type="authorOtherNames" |محمد بن عثمان بن أبي تاشفين الأول ابن أبي حمّو موسى بن عثمان بن يغمراسن
|-
|الأب
| data-type="authorfatherName" |
|-
|المیلاد
| data-type="authorbirthDate" |

|-
| مکان الولادة
| data-type="authorBirthPlace" |
|-
|الوفاة
| data-type="authorDeathDate" |766 ه
1365 م
|-
|الأساتید
| data-type="authorTeachers" |
|-
|بعض المؤلفات
| data-type="authorWritings" |
|- class="articleCode"
|رقم المؤلف
| data-type="authorCode" |
|}
</div>
: من أمراء بني عبد الواد، من آل زيان، في تلمسان. وصفه يحيى بن محمد (ابن خلدون) بأنه «بو فتنة و حباب بغي». كان أمير تاوريرت (بشرقي ملوية) أيام سلطنة ابن عمه أبي حمو موسى بن يوسف، في تلمسان. و نشبت معارك بين أبي حمو و أبي سالم إبراهيم المريني (صاحب المغرب) فجاهر أبو زيان بمناصرة المريني (سنة 761 ه‍‌) و دخل تلمسان في 8 شعبان 761 قبيل دخول المريني. و لم يلبث هذا أن عاد يريد المغرب، فأقبل أبو حمو على تلمسان بجيوشه، فخرج منها أبو زيان في 4 رمضان من السنة نفسها. و طارده أبو حمو إلى «القفطة» من بلاد حصين، فرحل عنها أبو زيان و نزل بتاوريرت و فيها بقية من جنود المريني. و في سنة 766 كثرت جماعات أبي زيان، فزحف يريد تلمسان، و نزل بظاهرها (في مكان يسمى ذراع الصابون) و خذله رجاله فتفرقوا عنه، فلجأ إلى أبي يعقوب و نزمار بن عريف، من شيوخ صيدور، بوادي ملوية. و انقطع خبره <ref>بغية الرواد في ذكر الملوك من بني عبد الواد 64:2 و انظر فهرسته. و دائرة المعارف الإسلامية 342:1.</ref>.
==تذييل==
<references/>
== مصادر ==
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج6، ص261،  لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
[[category: تراجم]]