عرض مصدر الشيخ امين الجندي

<div class="wikiInfo">
[[ملف:Author.jpg|thumbnail|الشيخ أَمِين الْجُنْدي]] 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
! الاسم!! data-type="authorName" |الشيخ أَمِين الْجُنْدي
|-
|سائر الأسامي
| data-type="authorOtherNames" |أمين بن خالد بن محمد بن أحمد <ref> في الآداب العربية للأب لويس شيخو أنه: أمين بن خالد بن عبد الرزاق. و الصحيح ما أثبتناه هنا نقلا عن نسب آل الجندي المحفوظ عندهم بحمص. أما عبد الرزاق فهو عمه لا جده.</ref> الجندي
|-
|الأب
| data-type="authorfatherName" |
|-
|المیلاد
| data-type="authorbirthDate" |1180 ه
1766 م
|-
| مکان الولادة
| data-type="authorBirthPlace" |
|-
|الوفاة
| data-type="authorDeathDate" |1257 ه
1841 م
|-
|الأساتید
| data-type="authorTeachers" |
|-
|بعض المؤلفات
| data-type="authorWritings" |
|- class="articleCode"
|رقم المؤلف
| data-type="authorCode" |
|}
</div>
: شاعر. من أعيان مدينة حمص. مولده و وفاته فيها. تردد كثيرا إلى دمشق فأخذ عن علمائها و عاشر أدباءها. و لما كانت سنة 1246 ه‍‌ قدم حمص عامل من قبل السلطان محمود العثماني فوشى إليه بعض أعوانه بأن صاحب الترجمة هجاه، فأمر بنفيه. و علم الشيخ أمين بالأمر ففرّ إلى حماة، فأدركه أعوان العامل، فأمر بحبسه في اصطبل الدواب و حبس عنه الطعام و الشراب إلا ما يسدّ به الرمق. فأقام أربعة أيام. و أغار على حمص ثائر من الدنادشة اسمه سليم بن باكير بمائتي فارس فقتلوا العامل، و أفرج عن الشيخ أمين. له «ديوان شعر - ط» و في شعره كثير من الموشحات و تواريخ الوفيات الشائعة في أيامه <ref> حلية البشر للبيطار (مخطوط) و الآداب العربية 50:1 و آداب زيدان233:4.</ref>.
==تذييل==
<references/>
== مصادر ==
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج2، ص16،  لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
[[category: تراجم]]