عرض مصدر متمم بن نويرة

<div class="wikiInfo">
[[ملف:Author.jpg|thumbnail|مُتَمّم بن نُوَيْرَة]] 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
! الاسم!! data-type="authorName" |مُتَمّم بن نُوَيْرَة
|-
|سائر الأسامي
| data-type="authorOtherNames" |متمم بن نويرة بن جمرة بن شداد اليربوعي التميمي، أبو نهشل
|-
|الأب
| data-type="authorfatherName" |
|-
|المیلاد
| data-type="authorbirthDate" |

|-
| مکان الولادة
| data-type="authorBirthPlace" |
|-
|الوفاة
| data-type="authorDeathDate" |30 ه
650 م
|-
|الأساتید
| data-type="authorTeachers" |
|-
|بعض المؤلفات
| data-type="authorWritings" |
|- class="articleCode"
|رقم المؤلف
| data-type="authorCode" |
|}
</div>
: شاعر فحل، صحابي، من أشراف قومه. اشتهر في الجاهلية و الإسلام. و كان قصيرا أعور. أشهر شعره رثاؤه لأخيه «مالك» و منه قوله: «و كنا كندماني جذيمة حقبة من الدهر، حتى قيل: لن يتصدعا» و ندمانا جذيمة: (مالك و عقيل) تقدم ذكرهما في ترجمة «مالك بن فارج» و لنشوان الحميري رأي آخر فيهما (يأتي ذكره في هامش هذه الترجمة) و سكن متمم المدينة، في أيام عمر، و تزوج بها امرأة لم ترض أخلاقه لشدة حزنة على أخيه <ref> شرح المفضليات للأنباري 63 و 526 و الإصابة: ت 7719 و الجواليقيّ 375 و منتخبات من شمس العلوم لنشوان الحميري 102 و فيه: «يعني بندماني جذيمة: الفرقدين، و ذلك أن جذيمة الأبرش، الملك الأزدي، كان إذا شرب كفأ لهما كأسين، فلا يزال كذلك حتى يغورا، و لم ينادم غيرهما تعظما عن منادمة الناس». و شواهد المغني 192 و الأغاني 63:14 و ما بعدها. و جمهرة أشعار العرب 151-141 و الجمحيّ 168 و 174 و خزانة الأدب للبغدادي 238-236:1 قلت: ضبطه الفيروزآبادي في مادة «تم» بفتح الميم الوسطي المشددة «كمعظم» ثم جعله في مادة «نور» بالشكل، مكسور الميم. و في ديوان ابن حيوس 599:2 قوله: فجيعة بين، مثل صرعة «مالك» و يقبح بي ألا أكون «متمما» و انظر رغبة الآمل 97:3 ثم 223:8 و 231 - 234.</ref>.
==تذييل==
<references/>
== مصادر ==
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج5، ص274،  لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
[[category: تراجم]]