عرض مصدر الباعوني(يوسف بن احمد بن ناصر بن خليفة الباعوني المقدسي الشافعي)

<div class="wikiInfo">
[[ملف:Author.jpg|thumbnail|الباعُوني]] 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
! الاسم!! data-type="authorName" |الباعُوني
|-
|سائر الأسامي
| data-type="authorOtherNames" |يوسف بن أحمد بن ناصر بن خليفة الباعوني المقدسي الشافعيّ، ثم الصالحي الدمشقيّ، أبو المحاسن، جمال الدين
|-
|الأب
| data-type="authorfatherName" |
|-
|المیلاد
| data-type="authorbirthDate" |805 ه
1403 م
|-
| مکان الولادة
| data-type="authorBirthPlace" |
|-
|الوفاة
| data-type="authorDeathDate" |880 ه
1475 م
|-
|الأساتید
| data-type="authorTeachers" |
|-
|بعض المؤلفات
| data-type="authorWritings" |
|- class="articleCode"
|رقم المؤلف
| data-type="authorCode" |
|}
</div>
: فاضل. مولده بالقدس، و منشؤه و وفاته بدمشق. تعلم بها و بالقاهرة. و ولي كتابة السر بصفد ثم القضاء بها. و تنقل في القضاء بين طرابلس و دمشق و حلب، و حمدت سيرته. و لما عزل قال الشهاب المنصوري: «يقول منصب حكم الشرع: كيف جرى حتى بغير جمال الدين باعوني؟» و مات منفصلا عن القضاء. كان فقيه النفس، سريع النظم مع حسنه - كما يقول السخاوي - بدأ بنظم «المنهاج» للنووي، و لم يكمله، و شرع في عمل «كتاب» على نمط «عنوان الشرف الوافي» بزيادة علم الهندسة، فكتب منه أوراقا و تركه <ref> نظم العقيان 178 و الضوء اللامع 298:10 و صفحات لم تنشر من بدائع الزهور 156 و حوادث الدهور، لابن تغري بردي: انظر فهرسته.</ref>.
==تذييل==
<references/>
== مصادر ==
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج8، ص215،  لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
[[category: تراجم]]