عرض مصدر المهاجر بن ابي المثنى

<div class="wikiInfo">
[[ملف:Author.jpg|thumbnail|المُهَاجِر بن أَبي المُثَنَّى]] 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
! الاسم!! data-type="authorName" |المُهَاجِر بن أَبي المُثَنَّى
|-
|سائر الأسامي
| data-type="authorOtherNames" |المهاجر بن أبي المثنى التجيبي، من بني فهم، من تجيب
|-
|الأب
| data-type="authorfatherName" |
|-
|المیلاد
| data-type="authorbirthDate" |

|-
| مکان الولادة
| data-type="authorBirthPlace" |
|-
|الوفاة
| data-type="authorDeathDate" |91 ه
710 م
|-
|الأساتید
| data-type="authorTeachers" |
|-
|بعض المؤلفات
| data-type="authorWritings" |
|- class="articleCode"
|رقم المؤلف
| data-type="authorCode" |
|}
</div>
: ثائر. كان رئيس الشّراة في الإسكندرية. و تعاقد «عند منارتها» مع نحو مائة من المصريين على الفتك بالأمير قرّة بن شريك (والي مصر) و كان بالقرب منهم رجل يكنى «أبا سليمان» فأبلغ قرة ما عزموا عليه، و كان قرة في الإسكندرية، فأتى بهم قبل أن يتفرقوا، فحبسهم في أصل المنارة، و سألهم أمام وجوه الجند، فأقروا، فقتلهم <ref> خطط المقريزي 338 و الولاة و القضاة 64 و فيهما أن رجلا ممن كان يرى رأيهم مضى إلى «أبي سليمان» فقتله، و أن «يزيد بن أبي حبيب» مفتي مصر، كان بعد ذلك إذا أراد أن يتكلم بشيء فيه تقية من السلطان تلفت و قال: احذروا أبا سليمان! ثم قال: الناس كلهم أبو سليمان!! .</ref>.
==تذييل==
<references/>
== مصادر ==
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج7، ص310،  لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
[[category: تراجم]]