عرض مصدر ابن المنذر(محمد بن عمر بن المنذر)

<div class="wikiInfo">
[[ملف:Author.jpg|thumbnail|ابن المُنْذِر]] 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
! الاسم!! data-type="authorName" |ابن المُنْذِر
|-
|سائر الأسامي
| data-type="authorOtherNames" |محمد بن عمر بن المنذر، أبو الوليد
|-
|الأب
| data-type="authorfatherName" |
|-
|المیلاد
| data-type="authorbirthDate" |

|-
| مکان الولادة
| data-type="authorBirthPlace" |
|-
|الوفاة
| data-type="authorDeathDate" |558 ه
1163 م
|-
|الأساتید
| data-type="authorTeachers" |
|-
|بعض المؤلفات
| data-type="authorWritings" |
|- class="articleCode"
|رقم المؤلف
| data-type="authorCode" |
|}
</div>
: من أعيان شلب (في الأندلس) و نبهائها. من بيت قديم في المولدين. تعلم في إشبيلية و نظم الشعر الرقيق الجيد، و ولي خطة الشورى في بلده. ثم تزهد و انزوى و رابط على ساحل البحر في رباط «الريحانة» و تصدق بجميع ماله. و صحب «ابن قسيّ» الثائر، فقام بدعوته، في شلب، و تغلب على الملثمين في حصن «مرجيق» من أعمالها، و قصد ابن قسي في قلعة «ميرتلة» فأقره ابن قسي على «شلب» و ما والاها، و لقبه بالعزيز باللّٰه. و عاد إلى شلب، فاستفحل شأنه. و انتهى أمره بأن تغلب عليه ابن الوزير (أحد الثائرين يومئذ) و اعتقله في «باجة» و سمل عينيه. و لما دخل «الموحدون» باجة أطلق ابن المنذر، فعاد إلى شلب، ذاهب البصر، فكان من جلساء «ابن قسي» و قد وليها من قبل الموحدين. و خلع ابن قسي طاعتهم، و داخل الإفرنج، فدبر ابن المنذر مع بعض وجوه «شلب» قتله، و تم له ذلك. و مات في سلا <ref> الضوء 238:8 و دار الكتب 342:1 و هدية 2: 195.</ref> <ref>الحلة السيراء 207-202.</ref>.
==تذييل==
<references/>
== مصادر ==
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج6، ص313،  لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
[[category: تراجم]]