عرض مصدر ابن حسون(الحسين بن الحسين بن عبد الله بن الحسين)

<div class="wikiInfo">
[[ملف:Author.jpg|thumbnail|ابن حَسُّون]] 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
! الاسم!! data-type="authorName" |ابن حَسُّون
|-
|سائر الأسامي
| data-type="authorOtherNames" |الحسين بن الحسين بن عبد اللّٰه بن الحسين، أبو الحكم الكلبي ابن حسون
|-
|الأب
| data-type="authorfatherName" |
|-
|المیلاد
| data-type="authorbirthDate" |

|-
| مکان الولادة
| data-type="authorBirthPlace" |
|-
|الوفاة
| data-type="authorDeathDate" |547 ه
1152 م
|-
|الأساتید
| data-type="authorTeachers" |
|-
|بعض المؤلفات
| data-type="authorWritings" |
|- class="articleCode"
|رقم المؤلف
| data-type="authorCode" |
|}
</div>
: قاض من جبابرة الأمراء بالأندلس، أيام ملوك الطائف. نشأ في أسرة وجيهة بمالقة. و تولى قضاءها (سنة 538) و دعا إلى نفسه كما صنع كثير من القضاة في ذلك العهد. و قام بالإمارة و القضاء. و كان في جواره بعض «المرابطين» فواصلوا الغارات عليه. و زلت قدمه فكاتب الفرنج، و لكن أهل البلد اتفقوا مع أحد خدامه و يعرف باللوشي، فثاروا على ابن حسون و قتلوا أخا له كان قائد جيشه. و ضاع رشده فقتل بعض بناته غيرة عليهنّ من السبي، و أطلق النار في كتبه فأحرقها، و شرب سما فلم يقتله و تناول رمحا فتحامل على سنانه الى أن خرج من ظهره، و لم يمت. و دخل الثوار القصر فرأوه في هذه الحال. و مات بعد يومين. و صلبت جثته و حمل رأسه إلى مراكش. و استولى الموحدون على مالقة بعده <ref> أعمال الأعلام293.</ref>.
==تذييل==
<references/>
== مصادر ==
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج2، ص235،  لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
[[category: تراجم]]