عرض مصدر ابن هبيرة(يزيد بن عمر بن هبيرة)

<div class="wikiInfo">
[[ملف:Author.jpg|thumbnail|ابن هُبَيْرة]] 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
! الاسم!! data-type="authorName" |ابن هُبَيْرة
|-
|سائر الأسامي
| data-type="authorOtherNames" |يزيد بن عمر بن هبيرة، أبو خالد، من بني فزارة
|-
|الأب
| data-type="authorfatherName" |
|-
|المیلاد
| data-type="authorbirthDate" |87 ه
706 م
|-
| مکان الولادة
| data-type="authorBirthPlace" |
|-
|الوفاة
| data-type="authorDeathDate" |132 ه
750 م
|-
|الأساتید
| data-type="authorTeachers" |
|-
|بعض المؤلفات
| data-type="authorWritings" |
|- class="articleCode"
|رقم المؤلف
| data-type="authorCode" |
|}
</div>
: أمير، قائد، من ولاة الدولة الأموية. أصله من الشام. ولي قنسرين للوليد بن يزيد. ثم جمعت له ولاية العراقين (البصرة و الكوفة) سنة 128 ه‍‌، في أيام مروان بن محمد. و استفحل أمر الدعوة العباسية في زمن إمارته، فقاتل أشياعها مدة. و تغلبت جيوش خراسان على جيوشه، فرحل إلى واسط و تحصن بها، فوجه السفاح أخاه المنصور لحربه، فمكث المنصور زمنا بواسط يقاتله، حتى أعياه أمره، فكتب إليه بالأمان و الصلح. و أمضى السفاح الكتاب. و كان بنو أمية قد انقضى أمرهم، فرضي ابن هبيرة و أطاع. و أقام بواسط و عمل أبو مسلم الخراساني على الإيقاع به، فنقض السفاح عهده له، و بعث إليه من قتله بقصر «واسط» في خبر طويل فاجع. و كان خطيبا شجاعا، ضخم الهامة، طويلا جسيما <ref> وفيات الأعيان 278:2 و خزانة البغدادي 4: 169-167 و أسماء المغتالين، في نوادر المخطوطات 191-189:2 و فتوح البلدان، للبلاذري 295 و تاريخ الإسلام للذهبي 315:5 و المسعودي، طبعة باريس 66=65:6 و مرآة الجنان 277:1 و رغبة الآمل 73:3.</ref>.
==تذييل==
<references/>
== مصادر ==
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج8، ص185،  لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
[[category: تراجم]]