عرض مصدر ابو دلف الينبوعي

<div class="wikiInfo">
[[ملف:Author.jpg|thumbnail|أبُو دُلَف اليَنْبُوعي]] 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
! الاسم!! data-type="authorName" |أبُو دُلَف اليَنْبُوعي
|-
|سائر الأسامي
| data-type="authorOtherNames" |مسعر بن مهلهل الخزرجي الينبوعي، أبو دلف
|-
|الأب
| data-type="authorfatherName" |
|-
|المیلاد
| data-type="authorbirthDate" |

|-
| مکان الولادة
| data-type="authorBirthPlace" |
|-
|الوفاة
| data-type="authorDeathDate" |390 ه
1000 م
|-
|الأساتید
| data-type="authorTeachers" |
|-
|بعض المؤلفات
| data-type="authorWritings" |
|- class="articleCode"
|رقم المؤلف
| data-type="authorCode" |
|}
</div>
: شاعر رحالة، كثير الملح، تجاوز التسعين من عمره متنقلا في البلاد. و كان يتردد إلى الصاحب ابن عباد فيرتزق منه و يتزوّد كتبه في أسفاره رآه ابن النديم، حوالي سنة 377 و عرّفه بالجوّالة. له رسالة في أخبار رحلته إلى إيران الغربية و الشمالية و أرمينية، كانت مخطوطتها في مكتبة «مشهد» و نشرت في القاهرة سنة 1952 ثم في موسكو 1960. و هو صاحب «القصيدة الساسانية» التي أولها: «جفون دمعها يجري لطول الصد و الهجر» و تشتمل على مجموعة كبيرة من الكلمات «غير القاموسية» مما كان في عامّية العصر العباسي، أوردها الثعالبي مشروحة <ref> يتيمة الدهر 194-174:3 و الرحالة المسلمون في العصور الوسطى 34-32 و فيه ذكر عناية بعض المستشرقين بما جاء في قصيدته من وصف الأواني الصينية و بكتابات له عن القبائل التركية. و في معجم البلدان، في الكلام على «دورق»: «قال مسعر بن المهلهل في رسالته: و من رامهرمز إلى دورق تمر على بيوت نار في مفازة مقفرة فيها أبنية عجيبة، و المعادن في أعمالها كثيرة إلخ» و انظر Brock.1:262-263 (228), S.1:407 و دائرة المعارف البستانية، الطبعة الحديثة295:4.</ref>.
==تذييل==
<references/>
== مصادر ==
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج7، ص216،  لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
[[category: تراجم]]