عرض مصدر السجلماسي(المستضيء بنور الله بن اسماعيل بن محمد الشريف الحسني)

<div class="wikiInfo">
[[ملف:Author.jpg|thumbnail|السِّجِلْمَاسي]] 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
! الاسم!! data-type="authorName" |السِّجِلْمَاسي
|-
|سائر الأسامي
| data-type="authorOtherNames" |المستضيء بنور اللّٰه بن إسماعيل بن محمد الشريف الحسني
|-
|الأب
| data-type="authorfatherName" |
|-
|المیلاد
| data-type="authorbirthDate" |

|-
| مکان الولادة
| data-type="authorBirthPlace" |
|-
|الوفاة
| data-type="authorDeathDate" |1173 ه
1759 م
|-
|الأساتید
| data-type="authorTeachers" |
|-
|بعض المؤلفات
| data-type="authorWritings" |
|- class="articleCode"
|رقم المؤلف
| data-type="authorCode" |
|}
</div>
: من ملوك الدولة السجلماسية العلوية بالمغرب. كان مقيما بتافيلالت، و خلع العبيد أخاه ابن عربية (محمد بن إسماعيل) سنة 1151 ه‍‌، و كتبوا إليه فجاء إلى مكناسة. و بايعوه، و استقر بفاس، فكانت سيرته أفظع من سيرة سلفه، صادر الأموال و أخرج من كانوا في سجون فاس فقتلهم جميعا. و عمت الفوضى في أيامه، فتآمر عليه العبيد، فخافهم، فخرج من مكناسة بجمع من أنصاره (سنة 1152) متوجها إلى طنجة حيث أقام قليلا، ثم توجه إلى مراكش فمكث بها إلى سنة 1155 و قاتل في سبيل الملك و ناضل، فلم يفلح. و هو أول من ضرب سكة النحاس الأحمر مموهة بالفضة. و لم تنقطع الحروب بينه و بين أخيه السلطان عبد اللّٰه. و انصرف (سنة 1164) إلى «آصيلا» فاستوطنها، و اشتغل بالتجارة فجمع ثروة. و أخرج منها، فتنقل في بعض البلاد. ثم أقام بسجلماسة، معرضا عن طلب الملك، متناسيا عهده فيه، إلى أن توفي <ref> الاستقصاء 69:4 و إتحاف أعلام الناس 333:4 و فيه: «كان عهده عهد فتن و غلاء و وباء» و البستان الظريف - خ. و الدر المنتخب المستحسن خ. و الجيش العرمرم108:1.</ref>.
==تذييل==
<references/>
== مصادر ==
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج7، ص214،  لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
[[category: تراجم]]