عرض مصدر الملك المنصور(عثمان (المنصور) بن جقمق (الظاهر) العلايي الظاهري)

<div class="wikiInfo">
[[ملف:Author.jpg|thumbnail|المَلِك المَنْصُور]] 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
! الاسم!! data-type="authorName" |المَلِك المَنْصُور
|-
|سائر الأسامي
| data-type="authorOtherNames" |عثمان (المنصور) بن جقمق (الظاهر) العلائي الظاهري، أبو السعادات، فخر الدين
|-
|الأب
| data-type="authorfatherName" |
|-
|المیلاد
| data-type="authorbirthDate" |838 ه
1434 م
|-
| مکان الولادة
| data-type="authorBirthPlace" |
|-
|الوفاة
| data-type="authorDeathDate" |892 ه
1487 م
|-
|الأساتید
| data-type="authorTeachers" |
|-
|بعض المؤلفات
| data-type="authorWritings" |
|- class="articleCode"
|رقم المؤلف
| data-type="authorCode" |
|}
</div>
: من ملوك دولة الجراكسة بمصر و الشام و الحجاز. بويع بالقاهرة قبيل وفاة أبيه (سنة 857 ه‍‌) و مات أبوه بعد 12 يوما من ولايته، فلم يلبث أن اضطرب أمره، و عصاه أمراء الجند، فقاتلهم. و حاصروه في القلعة، و قبض عليه زعيمهم أينال العلائي، فأرسله إلى السجن بالإسكندرية، فكانت مدة سلطنته 43 يوما. و ظل إلى أيام الظاهر خشقدم، فأطلقه و ألزمه بالإقامة في الإسكندرية. فأقام إلى أيام الأشرف قايتباي فنقله إلى دمياط. ثم أذن له بالحج، فحجّ و عاد إلى القاهرة، ثم إلى دمياط. و توفي بها، فنقل إلى تربة أبيه بالقاهرة. و كان فاضلا، له اشتغال بفقه الحنفية، مفتيا <ref> ابن إياس 37:2 و 242 و وليم موير146.</ref>.
==تذييل==
<references/>
== مصادر ==
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج4، ص204،  لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
[[category: تراجم]]