عرض مصدر المنذر بن الجارود

<div class="wikiInfo">
[[ملف:Author.jpg|thumbnail|المُنْذِر بن الجارُود]] 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
! الاسم!! data-type="authorName" |المُنْذِر بن الجارُود
|-
|سائر الأسامي
| data-type="authorOtherNames" |المنذر بن الجارود (و اسمه بشر) ابن عمرو بن خنيس العبديّ
|-
|الأب
| data-type="authorfatherName" |
|-
|المیلاد
| data-type="authorbirthDate" |1 ه
622 م
|-
| مکان الولادة
| data-type="authorBirthPlace" |
|-
|الوفاة
| data-type="authorDeathDate" |61 ه
681 م
|-
|الأساتید
| data-type="authorTeachers" |
|-
|بعض المؤلفات
| data-type="authorWritings" |
|- class="articleCode"
|رقم المؤلف
| data-type="authorCode" |
|}
</div>
: أمير، من السادة الأجواد. ولد في عهد النبي صلّى اللّٰه عليه و سلم و شهد الجمل مع عليّ (رضي اللّٰه عنه) و ولاّه عليّ إمرة إصطخر. ثم بلغه عنه ما ساءه، فكتب إليه: «أما بعد، فإن صلاح أبيك غرني منك، و ظننت أنك تتبع هديه و تسلك سبيله، فإذا أنت فيما رقي إليّ عنك لا تدع لهواك انقيادا و لا تبقي لآخرتك عتادا، تعمر دنياك بخراب آخرتك، و تصل عشيرتك بقطع دينك إلخ، كما في نهج البلاغة» و عزله. ثم ولاه عبيد اللّٰه بن زياد ثغر الهند (سنة 61) فمات فيها، آخر السنة. و يقال إنه كان يرى رأي الخوارج <ref> الإصابة: ت 8336 و جمهرة الأنساب 279 و رغبة الآمل 144:7 و الأغاني 117:11 و ابن أبي الحديد، طبعة بيروت314:4.</ref>.
==تذييل==
<references/>
== مصادر ==
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج7، ص292،  لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
[[category: تراجم]]