عرض مصدر الوفايي(محمد بن ابراهيم بن محمد بن مقبل البلبيسي)

<div class="wikiInfo">
[[ملف:Author.jpg|thumbnail|الوَفَائي]] 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
! الاسم!! data-type="authorName" |الوَفَائي
|-
|سائر الأسامي
| data-type="authorOtherNames" |محمد بن إبراهيم بن محمد بن مقبل البلبيسي، فالمقدسي ثم الدمشقيّ الشافعيّ، أبو الفتح، شمس الدين الوفائي
|-
|الأب
| data-type="authorfatherName" |
|-
|المیلاد
| data-type="authorbirthDate" |

|-
| مکان الولادة
| data-type="authorBirthPlace" |
|-
|الوفاة
| data-type="authorDeathDate" |937 ه
1531 م
|-
|الأساتید
| data-type="authorTeachers" |
|-
|بعض المؤلفات
| data-type="authorWritings" |
|- class="articleCode"
|رقم المؤلف
| data-type="authorCode" |
|}
</div>
، واعظ دمشق في أيامه. و وفاته بها. صنف «شرح السيرة الهشامية» في عدة مجلدات، و «شرح نظم الدرر في موافقات عمر» للبدر الغزي. و «الروض الرحيب بمولد الحبيب - خ» في الظاهرية. قال ابن طولون: سمع على جماعة، و أكثر عن الشيخ أبي الفتح المزي و لازمه إلى موته، فأوصى له بكتاب «كشف البيان عن حياة الحيوان» و هو مسودة في خمسين مجلدة فيها بياض كثير، فنزعه منها و جلدها و باعها للأروام (الأتراك) حين قدومهم دمشق، بخمسة آلاف عثماني. و تعطل شقه الأيسر، فانقطع في خلوة بالخانقاه السميصاتية، لصيق الجامع الأموي، و دخل عليه خبيثان فأخذا منه ذهبا كان عنده و عدة من كتبه، فكان ذلك زيادة في ابتلائه، و لم يعش بعده أكثر من سنتين <ref>ذخائر القصر، لابن طولون - خ. بخطه. و الكواكب السائرة 20:2 و جعل ناشره عنوان الترجمة «البلبيسي» و ابن طولون يقول: «الوفائي، و بهذه النسبة اشتهر. و جاء ذلك في مخطوطة الكواكب السائرة أيضا. و الشذرات 224:8 نقلا عن الكواكب. و انظر مخطوطات الظاهرية28.</ref>.
==تذييل==
<references/>
== مصادر ==
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج5، ص302،  لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
[[category: تراجم]]