عرض مصدر فاطمة بنت الحسين

<div class="wikiInfo">
[[ملف:Author.jpg|thumbnail|فاطِمَة بنت الحُسَيْن]] 
{| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ |
|-
! الاسم!! data-type="authorName" |فاطِمَة بنت الحُسَيْن
|-
|سائر الأسامي
| data-type="authorOtherNames" |فاطمة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب
|-
|الأب
| data-type="authorfatherName" |
|-
|المیلاد
| data-type="authorbirthDate" |40 ه
660 م
|-
| مکان الولادة
| data-type="authorBirthPlace" |
|-
|الوفاة
| data-type="authorDeathDate" |110 ه
728 م
|-
|الأساتید
| data-type="authorTeachers" |
|-
|بعض المؤلفات
| data-type="authorWritings" |
|- class="articleCode"
|رقم المؤلف
| data-type="authorCode" |
|}
</div>
: تابعية، من راويات الحديث. روت عن جدتها فاطمة مرسلا، و عن أبيها و غيرهما. و لما قتل أبوها حملت إلى الشام مع أختها سكينة، و عمتها أم كلثوم بنت علي، و زينب العقيلية، فأدخلن على يزيد، فقالت: يا يزيد أ بنات رسول اللّٰه سبايا؟ قال: بل حرائر كرام، ادخلي على بنات عمك، فدخلت على أهل بيته، فما وجدت فيهن «سفيانية» إلا نادبة تبكي. و عادت إلى المدينة فتزوجها ابن عمها «الحسن بن الحسن ابن علي» و مات عنها، فتزوجها عبد اللّٰه ابن عمرو بن عثمان <ref> ابن عفان (زهير الشاويش).</ref>، و مات، فأبت الزواج من بعده إلى أن توفيت. من كلامها: «ما نال أحد من أهل السفه بسفههم شيئا و لا أدركوا من لذاتهم شيئا إلا و قد ناله أهل المروءات فاستتروا بجميل ستر اللّٰه» <ref> طبقات ابن سعد 347:8 و فيه خبر لها مع عبد الرحمن ابن الضحاك. و مقاتل الطالبيين 119 و 120 و 202 و 237 و أعلام النساء 1144:3 و الدر المنثور361.</ref>.
==تذييل==
<references/>
== مصادر ==
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج5، ص130،  لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
[[category: تراجم]]