الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السيد محسن الحكيم»

من ويکي‌نور
لا ملخص تعديل
ط (حمى "السيد محسن الحكيم" ([تعديل=السماح للإداريين فقط] (غير محدد) [النقل=السماح للإداريين فقط] (غير محدد)))
 
(٧ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ٣١: سطر ٣١:
| الاتجاهات البحثیة =  
| الاتجاهات البحثیة =  
| منهج الكتابة =  
| منهج الكتابة =  
| الاساتذة = [[آقا ضياء الدين العراقي]]،[[الآخوند محمد كاظم الخراساني]]، [[الميرزا حسين النائيني]] [[السيد أبو تراب الخوانساري]] [[السيد علي القاضي]] [[الشيخ علي القمي]]
| الاساتذة = [[الشيخ محمد كاظم الخراساني]] و[[الشيخ ضياء الدين العراقي]] و[[السيد محمد سعيد الحبوبي]] و[[الشيخ علي الجواهري]] و[[الشيخ قاسم قسام]] و [[الشيخ حسين النائيني]]


| المشاییخ =  
| المشاییخ =  
| المعاصرون =  
| المعاصرون =  
| التلاميذ = [[السيد الشهيد محمد باقر الصدر]] و[[السيد مصطفى الخميني]] و[[السيد علي الحسيني السيستاني]] و[[الشيخ حسين وحيد خراساني]] و[[الشيخ محمد هادي معرفة]]و[[السيد موسى الصدر]] و[[الشيخ محمد تقي الجعفري]] و[[الشيخ محمد جواد مغنية]] و[[الشيخ ناصر مكارم الشيرازي]]
| التلاميذ =
| الآثار =  
| الآثار =  
| الموقع =  
| الموقع =  
سطر ٤٧: سطر ٤٧:


==دراسته واساتذته==
==دراسته واساتذته==
قرأ مقدماته وانتهى منها مبكراً ثم حضر الأبحاث العالية فقهاً وأصولاً على الشيخ محمد كاظم الخراساني والشيخ ضياء الدين العراقي والسيد محمد سعيد الحبوبي والشيخ علي الجواهري والشيخ قاسم قسام والشيخ حسين النائيني. استقل بالبحث والتدريس وأخذ نجمه يسطع شيئاً فشيئاً حتّى ألقت إليه المرجعية العامة مقاليدها وصار من زعماء الطائفة الإمامية ومدرسيها تخرج عليه العشرات من العلماء والأفاضل.
قرأ مقدماته وانتهى منها مبكراً ثم حضر الأبحاث العالية فقهاً وأصولاً على الشيخ محمد كاظم الخراساني والشيخ ضياء الدين العراقي والسيد محمد سعيد الحبوبي والشيخ علي الجواهري والشيخ قاسم قسام والشيخ حسين النائيني.  


وله مواقف بطولية في «حرب العراق» عام 1914، و«ثورة العشرين»، والافتاء بـ«كفر الشيوعية» ولمزيد الإطلاع راجع ما كتبه السيد أحمد الحسيني الأشكوري في كتابه «الإمام الحكيم» المطبوع. ومن خدماته تأسيسه لمكتبة عامة باسمه سنة 1377 مع بناية فخمة ولها فروع في عدة مدن عراقية ومدرسة دينية كبرية في النجف أسماها «دار الحكمة» هدمت سنة 1412 هـ وله خدمات أخرى مشكورة.
استقل بالبحث والتدريس وأخذ نجمه يسطع شيئاً فشيئاً حتّى ألقت إليه المرجعية العامة مقاليدها وصار من زعماء الطائفة الإمامية ومدرسيها تخرج عليه العشرات من العلماء والأفاضل.
 
وله مواقف بطولية في «حرب العراق» عام 1914، و«ثورة العشرين»، والافتاء بـ«كفر الشيوعية»  
 
ومن خدماته تأسيسه لمكتبة عامة باسمه سنة 1377 مع بناية فخمة ولها فروع في عدة مدن عراقية ومدرسة دينية كبرية في النجف أسماها «دار الحكمة» هدمت سنة 1412 هـ وله خدمات أخرى مشكورة.


==وفاته==
==وفاته==
توفي ببغداد 26 ربيع الأول سنة 1390 هـ المصادف 1/ 6م 1970 ونقل إلى النجف ودفن بمقبرته الخاصة جنب مكتبته العامة.
توفي ببغداد 26 ربيع الأول سنة 1390 هـ المصادف 1/ 6م 1970 ونقل إلى النجف ودفن بمقبرته الخاصة جنب مكتبته العامة.<ref> [https://www.haydarya.com/?id=1107&sid=120 السيد محسن الحكيم،المكتبة الروضة الحيدرية]</ref>


==آثاره العلمية==
==آثاره العلمية==
سطر ٦٣: سطر ٦٧:
#حاشية الدر الثمين
#حاشية الدر الثمين
و ....
و ....
==تذييل==
<references/>
==مصادر==
#[https://www.haydarya.com/?id=1107&sid=120 المكتبة الروضة الحيدرية]


[[fa:حکیم، سید محسن]]
[[fa:حکیم، سید محسن]]

المراجعة الحالية بتاريخ ١٠:٢١، ٢٣ ديسمبر ٢٠٢٣

السيد محسن الحكيم
NUR00102.jpg
الاسم الكاملالسيد محسن الطباطبائي الحكيم
الأبالسيد مهدي
الولادة1306 هـ
محل الولادةالعراق
بلد الولادةالنجف الاشرف
تاريخ الوفاةسنة 1390 هـ
المذهبالتشیع
الحياة العملية
الاساتذةالشيخ محمد كاظم الخراساني والشيخ ضياء الدين العراقي والسيد محمد سعيد الحبوبي والشيخ علي الجواهري والشيخ قاسم قسام و الشيخ حسين النائيني
رقم المؤلفAUTHORCODE00102AUTHORCODE

السيد محسن الطباطبائي الحكيم (1306 - 1390 هـ)، أحد مراجع الدين في النجف الأشرف ، مؤسّس مكتبة الإمام الحكيم العامّة في النجف الأشرف وفروعها في أنحاء العراق

ولادته و نسبه

ولد في النجف يوم عيد الفطر المبارك سنة 1306 في وسط أسرة معروفة، أبوه العالم الديني السيد مهدي بن صالح الطباطبائي النجفي المشهور بالسيد مهدي الحكيم، توفي والده وهو في سن السادسة من العمر وتولى تربيته أخوه العلامة السيد محمود.

دراسته واساتذته

قرأ مقدماته وانتهى منها مبكراً ثم حضر الأبحاث العالية فقهاً وأصولاً على الشيخ محمد كاظم الخراساني والشيخ ضياء الدين العراقي والسيد محمد سعيد الحبوبي والشيخ علي الجواهري والشيخ قاسم قسام والشيخ حسين النائيني.

استقل بالبحث والتدريس وأخذ نجمه يسطع شيئاً فشيئاً حتّى ألقت إليه المرجعية العامة مقاليدها وصار من زعماء الطائفة الإمامية ومدرسيها تخرج عليه العشرات من العلماء والأفاضل.

وله مواقف بطولية في «حرب العراق» عام 1914، و«ثورة العشرين»، والافتاء بـ«كفر الشيوعية»

ومن خدماته تأسيسه لمكتبة عامة باسمه سنة 1377 مع بناية فخمة ولها فروع في عدة مدن عراقية ومدرسة دينية كبرية في النجف أسماها «دار الحكمة» هدمت سنة 1412 هـ وله خدمات أخرى مشكورة.

وفاته

توفي ببغداد 26 ربيع الأول سنة 1390 هـ المصادف 1/ 6م 1970 ونقل إلى النجف ودفن بمقبرته الخاصة جنب مكتبته العامة.[١]

آثاره العلمية

  1. مستمسك العروة الوثقى
  2. حقائق الأصول في شرح الكفاية
  3. دليل المناسك
  4. نهج الفقاهة في شرح المكاسب للأنصاري
  5. رسالة في إرث الزوجة من الزوج
  6. شرح كتاب النافع
  7. حاشية الدر الثمين

و ....

تذييل

مصادر

  1. المكتبة الروضة الحيدرية