ابن قاضي سماونة

    من ويکي‌نور
    مراجعة ١٨:٢٢، ٤ سبتمبر ١٣٩٨ بواسطة Mreza fasihy@yahoo.com (نقاش | مساهمات)
    (فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
    ابن قاضي سِماوْنَة
    الاسم ابن قاضي سِماوْنَة
    سائر الأسامي محمود بن إسرائيل بن عبد العزيز، بدر الدين، الشهير بابن قاضي سماونة
    الأب
    المیلاد
    مکان الولادة
    الوفاة 823 ه

    1420 م

    الأساتید
    بعض المؤلفات
    رقم المؤلف
    فقيه حنفي متصوف، من القضاة. كان أبوه قاضيا بقلعة سماونة (في سنجق كوتاهية، بتركيا) فولد و تعلم بها، و رحل إلى قونية ثم إلى مصر. و حج و تصوف. و رحل إلى تبريز مرشدا، فأكرمه فيها الأمير تيمور خان. و عاد إلى مصر، فبلاد الروم. و استقر في أدرنة، و كان بها والداه، فنصب قاضيا للعسكر. و حبس في وشاية، ففر، و صار إلى «زغرة» من ولاية «روم‌ايلي» فاتهم بأنه يريد السلطنة، فأخذ و قتل بسيروز. له كتب، منها «لطائف الإشارات» في فقه الحنفية، ألفه ثم شرحه بكتاب سماه «التسهيل» و هو سجين في أزنيق مخطوط، موجود في الصادقية بتونس [١]، و «جامع الفصولين - ط» في الفقه، و «عنقود الجواهر» في الصرف، شرح به المقصود، و «مسرّة القلوب - خ» في التصوف، و مثله «الواردات الغيبية - خ» رسالة، شرحها الشيخ عبد الهادي إلهي، و من الشرح مخطوطة في الفاتيكان ( M 1408 ) مصدرة بترجمة له عن الشقائق [٢].

    تذييل

    1. الزيتونة85:4.
    2. كشف الظنون 566 و 1676 و 1807 و الكتبخانة 143:2 ثم 26:3، و 33 و 106 و Brock.2:290 (224) و هدية العارفين 410:2 و هو فيه: «محمود بن إسرائيل بن عبد العزيز السيماوي الرومي، يعرف بابن قاضي سيماونه كما ذكره صاحب الكشف، و الصحيح ابن قاضي سيماو، و هي بلدة من توابع كوتاهية». و عاشر أفندي 21 و معجم المطبوعات 210 و مفتاح السعادة 148:2 و فيه: مقتله سنة 818 تقريبا. و مثله في الشقائق النعمانية، بهامش ابن خلكان 54:1 و الفوائد البهية 127 التعليقات، و هو فيه: ابن قاضي «سماوة». و هو في الصادقية، الرابع من الزيتونة 94 محمود بن «إسماعيل» الشهير بابن قاضي «سماوة». و دائرة المعارف الإسلامية 1: 259 و هو فيها: «محمود بن إسماعيل». و في التاج 184:10 «و ابن قاضي سماويه خرج بسيواس في أوائل القرن التاسع على ملك الروم، و كان متضلعا من العلوم و له تآليف في الفقه».

    مصادر

    زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج7، ص166، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م