المنفلوطي

    من ويکي‌نور
    مراجعة ١٨:٢٢، ٤ سبتمبر ١٣٩٨ بواسطة Mreza fasihy@yahoo.com (نقاش | مساهمات)
    (فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
    المَنْفَلُوطي
    الاسم المَنْفَلُوطي
    سائر الأسامي مصطفى لطفي بن محمد لطفي بن محمد حسن لطفي المنفلوطي
    الأب
    المیلاد 1289 ه

    1872 م

    مکان الولادة
    الوفاة 1343 ه

    1924 م

    الأساتید
    بعض المؤلفات
    رقم المؤلف
    نابغة في الإنشاء و الأدب، انفرد بأسلوب نقيّ في مقالاته و كتبه. له شعر جيد فيه رقة و عذوبة. ولد في منفلوط (من مدن الوجه القبلي بمصر) من أسرة حسينية النسب مشهورة بالتقوى و العلم، نبغ فيها، من نحو مائتي سنة، قضاة شرعيون و نقباء أشراف. و تعلم في الأزهر، و اتصل بالشيخ «محمد عبده» اتصالا وثيقا. و سجن بسببه ستة أشهر، لقصيدة قالها تعريضا بالخديوي عباس حلمي، و قد عاد من سفر، و كان على خلاف مع محمد عبده، مطلعها: «قدوم و لكن لا أقول سعيد و عود و لكن لا أقول حميد» و ابتدأت شهرته تعلو منذ سنة 1907 بما كان ينشره في جريدة «المؤيد» من المقالات الأسبوعية تحت عنوان «النظرات» و ولي أعمالا كتابية في وزارة المعارف (سنة 1909) و وزارة الحقانية (1910) و سكرتارية الجمعية التشريعية (1913) و أخيرا في سكرتارية مجلس النواب، و استمر إلى أن توفي. له من الكتب «النظرات - ط» و «في سبيل التاج - ط» و «العبرات - ط» و «الشاعر أوسيرانو دي برجراك - ط» و «مجدولين - ط» و «مختارات المنفلوطي - ط» الجزء الأول. و بين كتبه ما هو مترجم عن الفرنسية، و لم يكن يحسنها، و إنما كان بعض العارفين بها يترجم له القصة إلى العربية، فيتولى هو وضعها بقالبه الإنشائي، و ينشرها باسمه. و لمحمد زكي الدين: «المنفلوطي، حياته و أقوال الكتاب و الشعراء فيه، و المختار من نثره و شعره - ط» و لأحمد عبيد «كلمات المنفلوطي - ط» مذيل بخلاصة ما قيل في وصفه و تأبينه [١].

    تذييل

    1. النظرات 31-9 و الكنز الثمين 268 و مشاهير شعراء العصر 341-320:1 و الثغر الباسم في مناقب أبي القاسم 29 و عباس محمود العقاد، في مجلة كل شيء و العالم 1931/1/17 و معجم المطبوعات 1805 و جامع التصانيف الحديثة13:2.

    مصادر

    زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج7، ص240، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م