ابن التلميذ
| الاسم | ابن التّلميذ |
|---|---|
| سائر الأسامي | هبة اللّٰه بن صاعد بن (هبة اللّٰه بن) إبراهيم ، أبو الحسن ، أمين الدولة، موفق الملك، المعروف بابن التلميذ |
| الأب | |
| المیلاد | 560 ه
1073 م |
| مکان الولادة | |
| الوفاة |
1165 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- حكيم، عالم بالطب و الأدب. له شعر، كله ملح و لطائف و ابتكارات، في بيتين أو ثلاثة، و ترسّل جيد. مولده و وفاته ببغداد. عمر طويلا. و خدم الخلفاء من بني العباس. و انتهت إليه رئاسة الأطباء في العراق. و كان عارفا بالفارسية و اليونانية و السريانية. و تولى البيمارستان العضدي إلى أن توفي. و كان رئيس النصارى ببغداد و قسيسهم. و هو صاحب الأبيات المشهورة، التي أولها: «بزجاجتين قطعت عمري و عليهما عولت دهري» من كتبه: «حاشية على القانون لابن سينا» و «حاشية على المنهاج لابن جزلة» و «شرح مسائل حنين» و «شرح أحاديث نبوية تشتمل على مسائل طبية» و «الكناش في الطب» و «الموجز البيمارستاني» ثلاثة عشر بابا، و «المقالة الأمينية في الأدوية البيمارستانية - خ» و «مقالة في الفصد - خ» و «مقالة في أصول التشريع عند المسيحيين - خ» و «اختيار كتاب الحاوي لحنين» و «اختصار شرح جالينوس لكتاب الفصول لأبقراط» و «ديوان رسائل» في مجلد ضخم، اطلع عليه ابن أبي أصيبعة، و «ديوان شعر» صغير. و أشهر كتبه «الأقرباذين - خ» . قال ابن العبري: «سأله ابنه قبل أن يموت بساعة: ما تشتهي؟ فقال: أن اشتهي!» [١].
تذييل
- ↑ طبقات الأطباء 276-259:1 و سماه «هبة اللّٰه ابن صاعد بن إبراهيم» خلافا للمصادر الآتية. و إرشاد الأريب 243:7 و وفيات الأعيان 191:2 و فيه: «توفي في صفر و قد ناهز المائة». و في الإعلام، لابن قاضي شهبة - خ.: «توفي في ربيع الأول و له أربع و تسعون سنة» كما في المصدر الأول. و مجلة المجمع العلمي العربيّ 321:5 و حكماء الإسلام 144 و المكتبة البلدية 2 فهرس الأديان 3 و ابن العبري 363 و Brock.1:642(487)،S.1:891 و فهرس المخطوطات المصورة (الطب )23.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج8، ص72، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م