الاحيمر السعدي
| الاسم | الأُحَيْمِر السَّعْدي |
|---|---|
| سائر الأسامي | الأحيمر السعدي |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 170 ه
787 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- شاعر، من مخضرمي الدولتين الأموية و العباسية. كان لصا فاتكا ماردا. من أهل بادية الشام. أتى العراق، و قطع الطريق، فطلبه أمير البصرة (سليمان بن عليّ ابن عبد اللّٰه بن عباس) ففرّ، فأهدر دمه. و تبرأ منه قومه. و طال زمن مطاردته، فحنّ إلى وطنه - كما يقول ياقوت - و نظم قصيدته التي مطلعها: «لئن طال ليلي بالعراق، لربما أتى لي ليل بالشآم قصير» و منها البيت المشهور: «عوى الذئب فاستأنست بالذئب إذ عوى و صوّت إنسان فكدت أطير» و تاب بعد ذلك عن اللصوصية، و نظم أبياتا في توبته أوردها الآمدي نقلا عن أبي عبيدة. و قال أبو علي القالي: هو الأحيمر بن «فلان» ابن الحارث بن يزيد السعدي و قال ابن قتيبة المتوفى سنة 276 ه: «و هو - أي الأحيمر - متأخر، و قد رآه شيوخنا» [١].
تذييل
- ↑ المؤتلف و المختلف للآمدي 36 و سمط اللآلي 195 و معجم البلدان 101:4 و الشعر و الشعراء307.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج1، ص277، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
