ابن خطاب
| الاسم | ابن خَطَّاب |
|---|---|
| سائر الأسامي | عزيز بن عبد الملك بن محمد بن خطاب الأزدي |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 636 ه
1239 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- من أمراء الأندلس. من أهل مرسية. كان من بيت جليل فيها، يغلب عليه وقار العلماء مع الزهد و التواضع، و يزدحم الناس إذا رأوه، يطلبون منه الدعاء. و رفع عنه إلى مراكش أنه يضمر الثورة، و دفعت عنه التهمة بتخليه عن أسباب الدنيا. ثم صار شيخ مرسية في دولة محمد بن يوسف (ابن هود) و وليها، من قبل ابن هود فانتقل من زي العلماء إلى زي أصحاب السيوف. و استقل بها بعد وفاة ابن هود. و دعا لنفسه، فبويع له في محرم 636 ه، و تلقب بضياء السنّة. و تغلب عليه صاحب بلنسية زيان ابن مدافع فاعتقله ثم قتله، بعد تسعة أشهر من مبايعته [١].
تذييل
- ↑ الحلة السيراء 315-249:2 و اختصار القدح المعلى146.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج4، ص231، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
