ابو الهندي
| الاسم | أَبُو الهِنْدي |
|---|---|
| سائر الأسامي | غالب بن عبد القدوس بن شبث ابن ربعيّ الرياحي اليربوعي، أبو الهندي |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 180 ه
796 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- شاعر مطبوع، أدرك الدولتين الأموية و العباسية. و كان جزل الشعر سهل الألفاظ لطيف المعاني. إقامته في سجستان و خراسان. و كان يتهم بفساد الدين. و استفرغ شعره في وصف الخمر، و هو أول من تفنن في وصفها من شعراء الإسلام. و كان سكيرا خبيث السكر، رئي في خراسان يشرب على قارعة الطريق. و مات في إحدى قرى «مرو» قيل: كان مع بعض أصحابه، فنهض ليلا ليقضي حاجة فسقط من السطح، فلما أصبحوا وجدوه متدليا من السطح و قد مات. أخمل ذكره ابتعاده عن بلاد العرب. و جمع معاصرنا عبد اللّٰه الجبوري ما يقارب 180 بيتا من شعره، أضاف إليها بعض أخباره، في كتاب «ديوان أبي الهندي و أخباره - ط» [١].
تذييل
- ↑ فوات الوفيات 121:2 و جاء اسمه في الكامل للمبرد «عبد المؤمن بن عبد القدوس» انظر رغبة الآمل 165-162:6 و هو في طبقات ابن المعتز، طبعة جب 61-58 «أبو الهندي، عبد اللّٰه بن ربعي بن شبث بن ربعي الرياحي، و قيل: اسمه غالب، من بني رياح بن يربوع بن حنظلة». و فيه أبيات كتبت على قبر أبي الهندي، أولها: «اجعلوا إن مت يوما كفني ورق الكرم و قبري معصره» رواها صدقة البلوي - أو البكري؟ - و قال: و رأيت الفتيان يجتمعون عند قبره و يشربون و يصبون نصيبه على قبره.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج5، ص114، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م