البربهاري
| الاسم | البَرْبَهاري |
|---|---|
| سائر الأسامي | الحسن بن عليّ بن خلف البربهاري، أبو محمد |
| الأب | |
| المیلاد | 233 ه
847 م |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 329 ه
941 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- شيخ الحنابلة في وقته. من أهل بغداد. كان شديد الإنكار على أهل البدع، بيده و لسانه. و كثر مخالفوه فأوغروا عليه قلب القاهر العباسي (سنة 321 ه) فطلبه، فاستتر. و قبض على جماعة من كبار أصحابه و نفوا إلى البصرة. و عاد إلى مكانته في عهد الراضي (سنة 323 ه) ثم تغير عليه الراضي، و نودي ببغداد: لا يجتمع من أصحاب البربهاري نفسان! و استتر البربهاري فمات في مخبئه. له مصنفات، منها «شرح كتاب السنّة». و البربهاري نسبة إلى «البربهار» و هي أدوية كانت تجلب من الهند و يقال لجالبها البربهاري، و لعلها ما يسمى اليوم بالبهارات [١].
تذييل
- ↑ طبقات الحنابلة 299 و فيه: بلغ من كثرة أصحاب البربهاري أنه عطس و هو يجتاز بالجانب الغربي من بغداد، فشمته أصحابه، فارتفعت ضجتهم حتى سمعها الخليفة - الراضي - و هو في روشنه، فسأل عن الحال، فأخبر بها، فاستهولها! و المنهج الأحمد - خ - و المقصد الأرشد - خ - و شذرات الذهب 319:2 و اللباب 1: 107.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج2، ص201، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
