الرقيق القيرواني
| الاسم | الرَّقِيق القَيْرَوَاني |
|---|---|
| سائر الأسامي | إبراهيم بن القاسم، أبو إسحاق، المعروف بالرقيق أو ابن الرقيق |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 425 ه
1034 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- مؤرخ أديب من أهل القيروان. كان يلي كتابة الحضرة في الدولة الصنهاجية، و استمر فيها زهاء نصف قرن. و رحل إلى مصر سنة 388 ه يحمل هدية من باديس بن زيري إلى الحاكم، و عاد إلى وطنه فتوفي فيه على الأرجح. وصفه ابن رشيق (صاحب العمدة) بأنه: شاعر سهل الكلام محكمه، لطيف الطبع، غلب عليه اسم الكتابة و علم التاريخ و تأليف الأخبار و هو بذلك أحذق الناس انتهى. و قال ابن خلدون (في المقدمة): ابن الرقيق، مؤرخ إفريقية و الدول التي كانت بالقيروان و لم يأت من بعده إلا مقلد. و نعته ياقوت (في معجم الأدباء) بالكاتب و أورد أسماء كتبه، و منها «تاريخ إفريقية و المغرب - ط» في تونس، و «كتاب النساء» و «نظم السلوك في مسامرة الملوك» و له «قطب السرور في وصف الأنبذة و الخمور - ط» جزء منه [١].
تذييل
- ↑ معجم الأدباء 287:1 و الإعلان بالتوبيخ 122 و بروكلمان S.I.252 و خطط المقريزي 370:1 و العمدة. و مقدمة ابن خلدون. و انظر ورقات 438:2 - 447 و في هذا المصدر توسع في ترجمة الرقيق .
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج1، ص57، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
