مرة بن محكان
| الاسم | مُرَّة بن مَحْكان |
|---|---|
| سائر الأسامي | مرة بن محكان الرّبيعي السعدي التميمي |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 70 ه
690 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- شاعر مقلّ، يكنى أبا الأضياف. كان سيد بني ربيع (من بني سعد بن زيد مناة بن تميم) و شهد وقعة «الجفرة» بين جيشي عبد الملك بن مروان و مصعب بن الزبير. و بينه و بين الفرزدق مهاجاة. و هو القائل، من أبيات: «أنا ابن محكان، أخوالي بنو مطر أنمى إليهم، و كانوا معشرا نجبا» قال المبرد (في الكامل): أمر مصعب بن الزبير رجلا من بني أسد بن خزيمة بقتل مرة ابن محكان، فقال مرة في ذلك: «بني أسد إن تقتلوني تحاربوا تميما إذا الحرب العوان اشمعلت» «و لست و إن كانت إليّ حبيبة بباك على الدنيا إذا ما تولت» و قال ابن قتيبة (في الشعر و الشعراء): قتله صاحب شرط مصعب بن الزبير، و لا عقب له [١].
تذييل
- ↑ رغبة الآمل من كتاب الكامل 247:2 و التبريزي 59:4 و الشعر و الشعراء، تحقيق أحمد شاكر 667 و معجم الشعراء للمرزباني 383 و هو فيه: «أحد اللصوص، من بني عبيد»؟ و في سمط اللآلي: الذيل 83 «قال أبو اليقظان: كان سيد بني ربيع - ككميت - و هو شاعر مقل و لص شريف. كان في عهد جرير و الفرزدق، فأخملا منه». و في معجم البلدان 116:3 كلمة عن وقعة «الجفرة». و انظر آداب نلينو161.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج7، ص207، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
