الشامي(هاشم بن يحيى بن احمد)
| الاسم | الشامي |
|---|---|
| سائر الأسامي | هاشم بن يحيى بن أحمد، من نسل الإمام الهادي يحيى بن الحسين الحسني العلويّ، المعروف بالشامي اليمني |
| الأب | |
| المیلاد | 1087 ه
1676 م |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 1158 ه
1745 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- فقيه، من أعيان الزيدية و أدبائهم. له شعر رقيق، منه قوله: «و إذا القلب على الحب انطوى فاشتراط القرب و اللقيا غريب» و قوله: «لم يبكني جور الغرام، و لا شجى قلبي المتيم بلبل بسجوعه» «لكنه: وعد الخيال بوصله طرفي، فرشّ طريقه بدموعه». مولده بحدة، و تعلمه و سكنه و موته بصنعاء. ولي قضاءها أياما. و أصيب بمحنة في أول خلافة المنصور (حسين ابن القاسم) لميله إلى بعض معارضيه، فاستتر، ثم رضي عنه المنصور، و كان يعظمه، و زاره في مرضه. له تآليف، منها «نجوم الأنظار» حاشية على البحر الزخار، في الفقه، كتب منها مجلدا و لم يتمها، و «صيانة العقائد» على شرح القلائد، و «موارد الظمآن، المختصر من إغاثة اللهفان» [١].
تذييل
- ↑ البدر الطالع 324-321:2 و فيه: «ولد تقريبا سنة 1104» و علق محقق طبعه: «و تحقيقا أن ولادته كما ذكره الجنداري، في 1087 بحدة» و هدية العارفين 504:2 و انظر نشر العرف783:2.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج8، ص67، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
