ابن عبد القدوس

مراجعة ١٨:١٢، ٤ سبتمبر ١٣٩٨ بواسطة Mreza fasihy@yahoo.com (نقاش | مساهمات)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
ابن عَبْد القُدُّوس
الاسم ابن عَبْد القُدُّوس
سائر الأسامي صالح بن عبد القدوس بن عبد اللّٰه بن عبد القدوس الأزدي الجذامي، مولاهم، أبو الفضل
الأب
المیلاد
مکان الولادة
الوفاة 160 ه

777 م

الأساتید
بعض المؤلفات
رقم المؤلف
شاعر حكيم، كان متكلما، يعظ الناس في البصرة. له مع أبي الهذيل العلاف مناظرات، و شعره كله أمثال و حكم و آداب. اتهم عند المهدي العباسي بالزندقة، فقتله ببغداد. قال المرتضى: «قيل: رئي ابن عبد القدوس يصلي صلاة تامة الركوع و السجود، فقيل له: ما هذا، و مذهبك معروف؟ قال: سنّة البلد، و عادة الجسد، و سلامة الأهل و الولد!» و عمي في آخر عمره. و للمعاصر عبد اللّٰه الخطيب، كتاب «صالح بن عبد القدوس البصري - ط» ببغداد [١].

تذييل

  1. نكت الهميان 171 و أمالي المرتضى 100:1 و فوات الوفيات 191:1 و ابن عساكر 371:6 و ميزان الاعتدال 457:1 و أورد من شعره الأبيات التي أولها: «لا يبلغ الأعداء من جاهل ما يبلغ الجاهل من نفسه». و لسان الميزان 172:3 و تاريخ بغداد 303:9 و رغبة الآمل 107:3 و فيه: «علقه أمير المؤمنين المهدي ببغداد، بعد ما ضربه بالسيف فقده نصفين. و كان مولعا بقتل الزنادقة». و المورد230:2:3

مصادر

زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج3، ص192، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م