ابراهيم طوقان
| الاسم | إبراهيم طُوقان |
|---|---|
| سائر الأسامي | إبراهيم بن عبد الفتاح طوقان |
| الأب | |
| المیلاد | 1323 ه
1905 م |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 1360 ه
1941 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- شاعر غزل، من أهل نابلس (بفلسطين) قال فيه أحد كتابها: «عذب النغمات، ساحر الرنات، تقسم بين هوى دفين، و وطن حزين» تعلم في الجامعة الأميركية ببيروت، و برع في الأدبين العربيّ و الانكليزي، و تولى قسم المحاضرات في محطة الإذاعة بفلسطين نحو خمس سنين، و انتقل إلى بغداد مدرسا، و كان يعاني مرضا في العظام، فأنهكه السفر، فعاد إلى بلده نابلس مريضا، ثم حمل إلى المستشفى الفرنسي بالقدس فتوفي فيه. و كان وديعا مرحا. له «ديوان شعر - ط» مصدّر بقصيدة لصديقه جلال أمين زريق، في رثائه، فكلمة لأحمد طوقان ناشر الديوان، ثم رسالة من إنشاء أخته «فدوى طوقان» في سيرته. و ساعد الدكتور لويس نيكل البوهيمي في نشر كتاب «الزهرة» لمحمد ابن داود الظاهري الأصفهاني. و لأخته الشاعرة فدوى طوقان كتاب في سيرته سمته «أخي إبراهيم - ط» [١].
تذييل
- ↑ إبراهيم المازني في البلاغ 6 جمادى الأولى 1360 و جريدة الجامعة الإسلامية 933/8/4 و أنور العطار في جريدة القبس الدمشقية 933/8/24 و كتاب «هل الأدباء بشر» ص 35 و محاضرات في الشعر الحديث 162-139 و يذكر عنه في عهد دراسته ببيروت أنه أراد الزواج بفتاة استلهمها فواتح شعره، فتزوجت بقريب لها. فقال: أول عهدي بفنون الهوى بيروت. أنعم بالهوى الأول مددت. لما قلت قلبي ارتوى. يدي. فردته عن المنهل
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج1، ص48، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م