ابو علي القالي
| الاسم | أَبُو عَلي القالي |
|---|---|
| سائر الأسامي | إسماعيل بن القاسم بن عيذون بن هارون بن عيسى بن محمد بن سلمان، أبو علي القالي |
| الأب | |
| المیلاد | 288 ه
901 م |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 356 ه
967 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- أحفظ أهل زمانه للغة و الشعر و الأدب. ولد و نشأ في منازجرد (على الفرات الشرقي بقرب بحيرة وان) و رحل إلى العراق، فتعلم في بغداد و أقام 25 سنة، ثم رحل إلى المغرب سنة 328 ه فدخل قرطبة في أيام عبد الرحمن الناصر و استوطنها، و أحبه الحكم المستنصر ابن الناصر. و يقال: إنه هو كتب إليه و رغبه في الوفود عليه. و كان الحكم قبل ولايته الأمر - و بعد توليه - ينشطه على التأليف بواسع العطاء، و يشرح صدره بالإفراط في الإكرام. و مات أبو علي في أيامه بقرطبة. أشهر تصانيفه كتاب «النوادر - ط» و يسمى «امالي القالي» في الأخبار و الأشعار. و له «البارع» من أوسع كتب اللغة، طبع قسم منه، و «المقصور و الممدود و المهموز» قالوا: إنه لم يؤلف في بابه مثله، منه فلم في خزانة الرباط، و نسخة مصورة عنه اقتنيتها. و «الأمثال - خ» مرتب على حروف المعجم. أما نسبة القالي، فإلى «قاليقلا» بين طرابزون و منازجرد، و لم يكن منها، و إنما صحبه بعض أهلها إلى بغداد، فنسب إليها. و كان أهل المغرب يلقبونه بالبغدادي لمجيئه إليهم من بغداد [١].
تذييل
- ↑ نفح الطيب 85:2 و بغية الملتمس 216 و وفيات الأعيان 74:1 و سير النبلاء - خ - الطبقة العشرون. و ابن الفرضيّ 65:1 و جذوة المقتبس 154 و الروض المعطار - خ - و فهرسة ابن خليفة 395 و فيه أسماء أكثر كتبه. و إنباه الرواة 204:1 و دار الكتب 94:7 و في دائرة المعارف الإسلامية 609:1 أن «قاليقلا» هي التي كان يسميها البيزنطيون - Theo Dosiupolis و تذكرة النوادر111.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج1، ص322، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
