البويطي
| الاسم | البُوَيْطي |
|---|---|
| سائر الأسامي | يوسف بن يحيى القرشي، أبو يعقوب البويطي |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 231 ه
846 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- صاحب الإمام الشافعيّ، و واسطة عقد جماعته. قام مقامه في الدرس و الإفتاء بعد وفاته. و هو من أهل مصر، نسبته إلى بويط (من أعمال الصعيد الأدنى) و لما كانت المحنة في قضية خلق القرآن، حمل إلى بغداد (في أيام الواثق) محمولا على بغل، مقيدا، و أريد منه القول بأن القرآن مخلوق، فامتنع، فسجن. و مات في سجنه ببغداد. قال الشافعيّ: ليس أحد أحق بمجلسي من يوسف بن يحيى، و ليس أحد من أصحابي أعلم منه. له «المختصر» في الفقه، اقتبسه من كلام الشافعيّ [١].
تذييل
- ↑ تهذيب 427:11 و وفيات 346:2 و تاريخ بغداد 299:14 و الانتقاء 109 و مفتاح السعادة 168:2 و طبقات السبكي 275:1 و ملخص المهمات - خ. و مناقب الإمام أحمد 397 و فيه: رئي البويطي و في عنقه سلسلة حديد، و قيد، و في السلسلة طوبة وزنها أربعون رطلا، و هو يقول: إنما خلق اللّٰه الخلق بكن، فإذا كانت «كن» مخلوقة فكأن مخلوقا خلق مخلوقا، و اللّٰه لأموتن في حديدي هذا حتى يأتي من بعدي قوم يعلمون أنه قد مات في هذا الشأن قوم في حديدهم!.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج8، ص257، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
