الحسن المثنى
| الاسم | الحَسَن المُثَنَّى |
|---|---|
| سائر الأسامي | الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب، أبو محمد، الهاشمي |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 90 ه
708 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- كبير الطالبيين في عهده. كان وصيّ أبيه و وليّ صدقة جده. إقامته و وفاته في المدينة. و كان عبد الملك بن مروان يهابه. و اتهم بمكاتبة أهل العراق و أنهم يمنّونه بالخلافة، فبلغ ذلك الوليد بن عبد الملك، فأمر عامله بالمدينة بجلده، فلم يجلده العامل، و كتب للوليد يبرئه. و قيل للحسن: أ لم يقل رسول اللّٰه: «من كنت مولاه فعليّ مولاه» فقال: بلى، و لكن و اللّٰه لم يعن رسول اللّٰه بذلك الإمارة و السلطان و لو أراد ذلك لأفصح لهم به [١].
تذييل
- ↑ تهذيب ابن عساكر162:4.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج2، ص187، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
