المستظهر بالله
| الاسم | المُسْتَظْهِر باللّٰه |
|---|---|
| سائر الأسامي | أحمد (المستظهر) بن عبد اللّٰه (المقتدي) بن محمد بن القائم، أبو العباس، ذخيرة الدين |
| الأب | |
| المیلاد | 470 ه
1077 م |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 512 ه
1118 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- خليفة عباسي. ولي الخلافة بعد وفاة أبيه سنة 487 ه و اتسق له الأمر على حداثة سنة. و كان ممدوح السيرة، قال ابن الأثير: كان المستظهر لين الجانب، كريم الأخلاق يحب اصطناع الناس، و يفعل الخير، لا يرد مكرمة تطلب منه. و قال في أخلاقه السياسية: كان كثير الوثوق بمن يوليه، غير مصغ إلى سعاية ساع أو ملتفت إلى قول واش، و لم يعرف عنه التلون أو انحلال العزم بأقوال أصحاب الأغراض! و مما يوصف به معرفته بالأدب و الشعر. و له توقيعات تدل على فضل غزير. و باسمه ألف الغزالي كتابه «المستظهري - خ» في فضائح الباطنية و فضائل المستظهرية، نشر قسم منه. و كانت خلافته 24 سنة و 3 أشهر و 20 يوما و مات ببغداد، و دفن في حجرة له كان يألفها. قال ابن تغري بردي: لم تصف له الخلافة بل كانت أيامه مضطربة كثيرة الحروب. و في أيامه (سنة 492 ه) أخذ الفرنج بيت المقدس عنوة و قتلوا أهله بالمسجد الأقصى [١].
تذييل
- ↑ ابن الأثير 80:10 و 188 و تاريخ الخميس 360:2 و النبراس 145 و مرآة الزمان73:8.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج1، ص158، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
