المعلى
| الاسم | المُعَلَّى |
|---|---|
| سائر الأسامي | المعلّى بن تيم بن ثعلبة الطائي |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- أحد الذين اشتهروا بالوفاء في الجاهلية. و فيه يقول امرؤ القيس: «كأني إذ نزلت على المعلى نزلت على الشوامخ من شمام» و ذلك أن امرأ القيس لجأ إليه، خائفا من «المنذر» فأجاره. و علم المنذر أنه عنده، فطلبه، و فتش منازله. و أخفاه ابن للمعلى في قبة حرمه، و اجتمع «بنو تيم» فحالوا بين المنذر و دخول القبة، فمدحه امرؤ القيس. و اشتهر بنو تيم بن ثعلبة بمصابيح الظلام، لقوله: «أقرّ حشا امرئ القيس بن حجر بنو تيم مصابيح الظلام» [١].
تذييل
- ↑ المحبر 354-353 و اللباب 191:1 و جمهرة الأنساب 376 و وقع فيه خطأ من الطبع بضبط «على» مشدد الياء، في جملة «على المعلى» و الصواب قصرها، ليكون المعنى أن امرأ القيس «نزل على المعلى» بعد نزوله على بني تيم. و انظر ترجمة «تيم ابن ثعلبة» المتقدمة.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج7، ص271، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
