سليم عنحوري

سَلِيم عَنْحُوري
الاسم سَلِيم عَنْحُوري
سائر الأسامي سليم بن روفائيل بن جرجس عنحوري
الأب
المیلاد 1272 ه

1856 م

مکان الولادة
الوفاة 1352 ه

1933 م

الأساتید
بعض المؤلفات
رقم المؤلف
أديب، من الشعراء. من أعضاء المجمع العلمي العربيّ. مولده و وفاته في دمشق. تقلّد بعض الوظائف في صباه. و زار مصر سنة 1878 م، فتعرف إلى السيد جمال الدين الأفغاني، و اتصل بالخديوي إسماعيل، و أنشأ مطبعة «الاتحاد» و صحيفة «مرآة الشرق» و لم يلبث أن أقفلهما. و عاد إلى دمشق، فتولى أعمالا كتابية، و أكثر من مطالعة كتب «الحقوق» و احترف المحاماة حوالي سنة 1890 ثم كان يقضي فصل الشتاء من أكثر الأعوام في القاهرة، فأصدر فيها مجلة «الشتاء» و كان كثير النظم، قليل النوم، أخبرني بدمشق (سنة 1912) أنه منذ ثلاثين عاما لم ينم أكثر من ثلاث ساعات في اليوم، تتناوب بناته السهر معه، يخدمنه و يكتبن ما يملي من نظم و غيره. له كتب و دواوين، منها «كنز الناظم و مصباح الهائم - ط» الجزء الأول منه، و «آية العصر - ط» نظم، و مثله «الجوهر الفرد - ط» و «سحر هاروت - ط» و «بدائع ماروت - ط» و له «كتاب الجنّ عند غير العرب - ط» و «حديقة السوسن» نشرها في مجلتي الضياء و الشتاء، و «الانتقام العادل - ط» قصة غرامية، و «أشيل - ط» رواية ترجمها له عن الفرنسية فرنسيس تراك، فتصرف بها، و نظم أشعارها، و «عكاظ - خ» أدب، و «الخالدات - خ» مجموعة مقالات له في السياسة و الأدب و الاجتماع [١].

تذييل

  1. من ترجمة له مسهبة، أملاها على المؤلف سنة 1912 م، لم تنشر. و في رواد النهضة الحديثة 127 كلمة موجزة عنه. و مصادر الدراسة613:2.

مصادر

زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج3، ص118، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م