ابن منظور(محمد بن مكرم بن علي)

    من ويکي‌نور
    مراجعة ١٨:٢١، ٤ سبتمبر ١٣٩٨ بواسطة Mreza fasihy@yahoo.com (نقاش | مساهمات)
    (فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
    ابن مَنْظُور
    الاسم ابن مَنْظُور
    سائر الأسامي محمد بن مكرم بن علي، أبو الفضل، جمال الدين ابن منظور الأنصاري الرويفعي الإفريقي، صاحب «لسان العرب»
    الأب
    المیلاد 630 ه

    1232 م

    مکان الولادة
    الوفاة 711 ه

    1311 م

    الأساتید
    بعض المؤلفات
    رقم المؤلف
    الإمام اللغوي الحجة. من نسل رويفع بن ثابت الأنصاري. ولد بمصر (و قيل: في طرابلس الغرب) و خدم في ديوان الإنشاء بالقاهرة. ثم ولي القضاء في طرابلس. و عاد إلى مصر فتوفي فيها، و قد ترك بخطه نحو خمسمائة مجلد، و عمي في آخر عمره. قال ابن حجر: كان مغرى باختصار كتب الأدب المطوّلة. و قال الصفدي: لا أعرف في كتب الأدب شيئا إلا و قد اختصره. أشهر كتبه «لسان العرب - ط» عشرون مجلدا، جمع فيه أمهات كتب اللغة، فكاد يغني عنها جميعا. و من كتبه «مختار الأغاني - ط» 12 جزءا، و «مختصر مفردات ابن البيطار - خ» و «نثار الأزهار في الليل و النهار - ط» أدب، و هو الجزء الأول من كتابه «سرور النفس بمدارك الحواس الخمس - خ» في مجلدين، هذب فيهما كتاب «فصل الخطاب في مدارك الحواس الخمس لأولي الألباب» لأحمد بن يوسف التيفاشي. و له «لطائف الذخيرة - خ» اختصر به ذخيرة ابن بسام، و «مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر - خ» و «مختصر تاريخ بغداد للسمعاني - خ» و «مختصر تاريخ بغداد للسمعاني - خ» و «اختصار كتاب الحيوان للجاحظ - خ» و «أخبار أبي نواس - ط» جزءان صغيران، و «مختصر أخبار المذاكرة و نشوار المحاضرة - خ» رأيته في مكتبة الأمبروزيانة ( A.119 ) و «المنتخب و المختار في النوادر و الأشعار - خ» في شستربتي (5032). و له شعر رقيق [١].

    تذييل

    1. فوات الوفيات 265:2 و بغية الوعاة 106 و نكت الهميان 275 و الدرر الكامنة 262:4 و حسن المحاضرة 219:1 و مفتاح السعادة 106:1 و Huart 380 و الفهرس التمهيدي 425 و روضات الجنات، الطبعة الثانية 712 و آداب اللغة 141:3 و في Princeton 70 وصف مخطوطة له من «مختار الأغاني». و دار الكتب 403:3 و التيمورية 292:3 و في خزانة السيد حسن حسني عبد الوهاب، بتونس، أجزاء من اختصاره لكتاب «فصل الخطاب» للتيفاشي. و Brock.2: 25(21), S.2:14 و هو صاحب الأبيات المشهورة: «الناس قد أثموا فينا بظنهم و صدقوا بالذي أدري و تدرينا» «ما ذا يضرك في تصديق قولهم بأن نحقق ما فينا يظنونا» «حملي و حملك ذنبا واحدا، ثقة بالعفو، أجمل من إثم الورى فينا!» و في مذكرات الميمني - خ. ذكر نسخة من كتابه «مختصر تاريخ دمشق» في 15 جزءا، بخطه سنة 695 في خزانة أحمد الثالث، بطوبقبوسراي، باستنبول الرقم 2888 قلت: و في مجلة المجمع العلمي العربيّ، 466:32 «تحقيق في أن ابن منظور من أسرة ليبية قديمة، و أنه نشأ في ربوع طرابلس الغرب، ثم كان له أعقاب فيها و في تاجوراء التابعة لها يعرفون بآل ابن مكرم، انقرضوا قبل قرن من الزمن تقريبا».

    مصادر

    زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج7، ص108، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م