المفضل بن المهلب
| الاسم | المُفَضَّل بن المُهَلَّب |
|---|---|
| سائر الأسامي | المفضل بن المهلب بن أبي صفرة الأزدي، أبو غسان |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 102 ه
720 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- وال، من أبطال العرب و وجوههم في عصره. كانت إقامته في البصرة. و ولاه الحجاج خراسان (سنة 85 ه) فمكث سبعة أشهر. و ولاه سليمان بن عبد الملك جند فلسطين. ثم شهد مع أخيه «يزيد» قيامه على بني مروان في العراق. قال ابن الأثير يصف إحدى تلك الوقائع: «فما كان من العرب أضرب بسيفه، و لا أحسن تعبئة للحرب، و لا أغشى للناس من المفضل». و لما قتل أخوه، و تفرق الناس عنهما، مضى بمن بقي معه إلى واسط، و قد أصيبت عينه. ثم انتقل إلى قندابيل (بالسند) فأدركه هلال ابن أحوز التميمي، و كان قد سيره مسلمة بن عبد الملك بن مروان لقتاله، فقاتله المفضل و أصحابه، و تكاثر عليهم أصحاب مسلمة، فقتل المفضّل على أبواب قندابيل [١].
تذييل
- ↑ ابن الأثير 39:5 و تهذيب 275:10 و رغبة الآمل 182:3 و المرزباني 383.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج7، ص280، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
