ولي الدين يكن

    من ويکي‌نور
    مراجعة ١٨:٢٤، ٤ سبتمبر ١٣٩٨ بواسطة Mreza fasihy@yahoo.com (نقاش | مساهمات)
    (فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
    وَليّ الدِّين يَكَن
    الاسم وَليّ الدِّين يَكَن
    سائر الأسامي ولي الدين بن حسن سري بن إبراهيم باشا يكن
    الأب
    المیلاد 1290 ه

    1873 م

    مکان الولادة
    الوفاة 1339 ه

    1921 م

    الأساتید
    بعض المؤلفات
    رقم المؤلف
    شاعر رقيق، من الكتاب المجيدين. تركي الأصل. ولد بالآستانة و جيء به إلى القاهرة طفلا، فتوفي أبوه، و عمره ست سنوات، فكفله عمه علي حيدر (ناظر المالية بمصر) و علمه، فمال إلى الأدب، و كتب في الصحف، فابتدأت شهرته. و سافر إلى الآستانة مرتين (سنة 1314 و 1316 ه‍‌) و عين في الثانية «عضوا» في مجلس المعارف الكبير. و نفاه السلطان عبد الحميد إلى ولاية سيواس (أول سنة 1902 م) فاستمر إلى أن أعلن الدستور العثماني (1908) فانتقل إلى مصر. و عاد إلى الكتابة، فنشر كتابه «المعلوم و المجهول - ط» في جزءين ضمنهما سيرة نفيه، و «الصحائف السود - ط» سلسلة مقالات اجتماعية، و «التجاريب - ط» مثله. و له «ديوان شعر - ط» و كان يجيد التركية و الفرنسية و يتكلم بالإنكليزية و اليونانية. و ترجم عن التركية «خواطر نيازي - ط» و عن الفرنسية رواية «الطلاق - ط» لپول بورجيه. و عمل في وزارة «الحقانية» بمصر إلى أواخر سنة 1914 فعينه السلطان حسين كامل سكرتيرا عربيا لديوان كبير الأمناء. و مرض، و ابتلي بالكوكائين، فقعد عن العمل سنة 1919 و قصد حلوان مستشفيا فتوفي فيها، و دفن بالقاهرة. و لكل من أحمد أبي الخضر منسي و الدكتور محمد مندور، و فؤاد البستاني، كتاب «ولي الدين يكن - ط» في سيرته و أخباره. و جاء اسمه في بعض المصادر: «محمد ولي الدين» [١].

    تذييل

    1. المشرق 683-671:27 و المقتطف375:58.

    مصادر

    زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج8، ص118، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م