الشهاب السهروردي

مراجعة ١٨:٢٤، ٤ سبتمبر ١٣٩٨ بواسطة Mreza fasihy@yahoo.com (نقاش | مساهمات)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
الشِّهاب السُّهْرَوَرْدي
الاسم الشِّهاب السُّهْرَوَرْدي
سائر الأسامي يحيى بن حبش بن أميرك، أبو الفتوح، شهاب الدين، السهروردي
الأب
المیلاد 549 ه

1154 م

مکان الولادة
الوفاة 587 ه

1191 م

الأساتید
بعض المؤلفات
رقم المؤلف
فيلسوف، اختلف المؤرخون في اسمه. ولد في سهرورد (من قرى زنجان في العراق العجمي) و نشأ بمراغة، و سافر إلى حلب، فنسب إلى انحلال العقيدة. و كان علمه أكثر من عقله (كما يقول ابن خلكان) فأفتى العلماء بإباحة دمه، فسجنه الملك الظاهر غازي، و خنقه في سجنه بقلعة حلب. من كتبه «التلويحات - خ» و «هياكل النور - ط» و «المشارع و المطارحات - خ» و «الأسماء الإدريسية - خ» و «الألواح العماديّة - خ» ألفه لعماد الدين قرا أرسلان داود بن أرتق، و «المناجاة - خ» رسالة، و «مقامات الصوفية و معاني مصطلحاتهم - خ» و «رسالة في اعتقاد الحكماء - ط» و «التنقيحات» و «حكمة الإشراق - ط» و «المعارج» و «أربعون اسما من أسماء اللّٰه الحسنى، و خواصها - خ» أربع ورقات، في الرباط (الجزء الأول من القسم الثاني 199) و «اللمحات - ط» رأيت منه مخطوطة في الفاتيكان (873 عربي) كتبت سنة 588 و له شعر اشتهرت منه حائية مطلعها: «أبدا تحنّ إليكم الأرواح» و كان رديء الهيئة زريّ الخلقة، لا يغسل له ثوبا و لا جسما، و لا يقص ظفرا، و لا شعرا! [١].

تذييل

  1. وفيات الأعيان 261:2 و فيه الإشارة إلى الخلاف في اسمه. و طبقات الأطباء 171-167:2 و سماه «عمر» و النجوم الزاهرة 114:6 و Brock. 1:564(437)،S.I:781 و ابن الوردي 2: 104 و إعلام النبلاء 292:4 و مرآة الجنان 434:3 و لسان الميزان 156:3 و الفهرس التمهيدي 456 و مفتاح الكنوز 456 و الفلاكة 67 و مفتاح السعادة 1: 247 و انظر، Journal Asiatique T.227 P.1-82 و في الظاهرية بدمشق أوراق من ديوان شعره (الرقم5576).

مصادر

زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج8، ص140، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م