ابن عبد القدوس
| الاسم | ابن عَبْد القُدُّوس |
|---|---|
| سائر الأسامي | صالح بن عبد القدوس بن عبد اللّٰه بن عبد القدوس الأزدي الجذامي، مولاهم، أبو الفضل |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 160 ه
777 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- شاعر حكيم، كان متكلما، يعظ الناس في البصرة. له مع أبي الهذيل العلاف مناظرات، و شعره كله أمثال و حكم و آداب. اتهم عند المهدي العباسي بالزندقة، فقتله ببغداد. قال المرتضى: «قيل: رئي ابن عبد القدوس يصلي صلاة تامة الركوع و السجود، فقيل له: ما هذا، و مذهبك معروف؟ قال: سنّة البلد، و عادة الجسد، و سلامة الأهل و الولد!» و عمي في آخر عمره. و للمعاصر عبد اللّٰه الخطيب، كتاب «صالح بن عبد القدوس البصري - ط» ببغداد [١].
تذييل
- ↑ نكت الهميان 171 و أمالي المرتضى 100:1 و فوات الوفيات 191:1 و ابن عساكر 371:6 و ميزان الاعتدال 457:1 و أورد من شعره الأبيات التي أولها: «لا يبلغ الأعداء من جاهل ما يبلغ الجاهل من نفسه». و لسان الميزان 172:3 و تاريخ بغداد 303:9 و رغبة الآمل 107:3 و فيه: «علقه أمير المؤمنين المهدي ببغداد، بعد ما ضربه بالسيف فقده نصفين. و كان مولعا بقتل الزنادقة». و المورد230:2:3
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج3، ص192، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
