ابو الفتح البستي
| الاسم | أَبُو الفَتح البُسْتي |
|---|---|
| سائر الأسامي | علي بن محمد بن الحسين بن يوسف بن محمد بن عبد العزيز البستي، أبو الفتح |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 400 ه
1010 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- شاعر عصره و كاتبه. ولد في بست (قرب سجستان) و إليها نسبته. و كان من كتّاب الدولة السامانية في خراسان، و ارتفعت مكانته عند الأمير سبكتكين، و خدم ابنه يمين الدولة (السلطان محمود ابن سبكتكين) ثم أخرجه هذا إلى ما وراء النهر، فمات غريبا في بلدة «أوزجند» ببخارى. له «ديوان شعر - ط» صغير، فيه بعض شعره. و في كتب الأدب كثير من نظمه غير مدوّن. و هو صاحب القصيدة المشهورة التي مطلعها: «زيادة المرء في دنياه نقصان» [١].
تذييل
- ↑ وفيات الأعيان 356:1 و مفتاح السعادة 229:1 و البداية و النهاية 278:11 و هو فيه من وفيات سنة 363 ه، كما هو في المنتظم 72:7 و كلاهما خطأ لأن السلطان يمين الدولة استولى على خراسان سنة 389 و كان أبو الفتح من كتاب ديوانه فيها. و معاهد التنصيص 212:3 و يتيمة الدهر 204:4 و تاريخ حكماء الإسلام 49 للبيهقي، و سماه «يحيى بن علي بن محمد» و يقول ابن خلكان: «رأيت في أول ديوانه أنه أبو الفتح علي بن محمد بن الحسين إلخ». و العتبي 1: 72-67 و فيه: «أطول قصائده و أشهرها، التي مطلعها: زيادة المرء». و طبقات السبكي 4:4 و فيه وفاته سنة 401 و أورد بعض قصيدته «زيادة المرء».
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج4، ص326، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م