المطيع لله
| الاسم | المُطِيع لِلّٰه |
|---|---|
| سائر الأسامي | الفضل (المطيع للّٰه) ابن جعفر (المقتدر باللّٰه) ابن المعتضد العباسي، أبو القاسم |
| الأب | |
| المیلاد | 301 ه
913 م |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 364 ه
974 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- من خلفاء الدولة العباسية. بويع بالخلافة بعد خلع المستكفي باللّٰه (سنة 334 ه) و كانت أيامه أيام ضعف و فتور، و لم يكن له من الملك إلا الخطبة، فإن الديلم استولوا على كل شيء و أصبح الحل و الإبرام في عهده للوزير معز الدولة بن بويه، و استأثر هذا بكل ما للخليفة من عمل، و فلج المطيع للّٰه و ثقل لسانه فخلع نفسه و عهد إلى ابنه الطائع للّٰه. و توفي بعد شهرين و أيام، بدير العاقول. و حمل إلى بغداد فدفن فيها. و في أيامه أعيد الحجر الأسود إلى البيت من القرامطة [١].
تذييل
- ↑ ابن الأثير 210-148:8 و فوات الوفيات 125:2 و تاريخ الخميس 353:2 و المسعودي 429:2 و كان معاصرا له. و النبراس لابن دحية 121 و عبارته: «لم يكن له من الخلافة إلا الاسم، و المدبر للأمور و الحاكم على الجمهور معز الدولة بل مذلها».
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج5، ص147، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
