قيس عيلان
| الاسم | قَيْس عَيْلان |
|---|---|
| سائر الأسامي | قيس عيلان بن مضر بن نزار، من عدنان |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- جدّ جاهلي. بنوه قبائل كثيرة، منها هوازن» و «سليم» و «غطفان» و «فهم» و «عدوان» و «غني» و «باهلة» و إذا قيل: قيس و يمن، دخلت العدنانية كلها في قيس، نسبا أو عصبية. ذكرت القيسية عند النبيّ صلّى اللّٰه عليه و سلّم فقال: رحم اللّٰه قيس! فقيل: يا رسول اللّٰه تترحم على قيس؟ قال: نعم، أنه كان على دين أبينا إسماعيل ابن إبراهيم خليل اللّٰه، يا قيس حيّ يمنا، يا يمن حيّ قيسا، إن قيسا فرسان اللّٰه في الأرض - الحديث [١] و قيل: كانت تلبيتهم بالحج في الجاهلية: «لبيك أنت الرحمن، أتتك قيس عيلان، راجلها و الركبان». و علماء النسب مختلفون في «عيلان» هل هو أبو «قيس» أم عبد لأبيه تولى تربيته فنسب إليه، أم هو اسم فرس له؟ و رجح الزبيدي الرأي الأول، و أتى بشاهد قال إنه لزهير بن أبي سلمى: «إذا ابتدرت قيس بن عيلان غاية من المجد، من يسبق إليها يسبق» و لم أجد هذا البيت فيما جمعه ثعلب، و شرحه، من شعر زهير [٢].
تذييل
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج5، ص208، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
