الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أبونصر القمي، الحسن بن علي»

من ويکي‌نور
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
سطر ٣٣: سطر ٣٣:
| الاساتذة =  
| الاساتذة =  
| المشاییخ =  
| المشاییخ =  
| المعاصرون =  
| المعاصرون = حسن بن محمد بن حسن قمي، فخرالدولة الدیلمي؛
| التلاميذ =  
| التلاميذ =  
| الآثار = 1- المدخل إلی علم أحکام النجوم، أو البارع إلی أحکام النجوم (والطوالع)؛
| الآثار = 1- المدخل إلی علم أحکام النجوم، أو البارع إلی أحکام النجوم (والطوالع)؛

المراجعة الحالية بتاريخ ١٥:٢٥، ٧ نوفمبر ٢٠٢٣

أبونصر القمي، الحسن بن علي
الاسم الكاملالحسن بن علي؛
الاسماء الاخریأبونصر القمي، الحسن بن علي؛
التخلصأبونصر القمي؛
النسبالقمي؛
الأبعلي؛
محل الولادةقم؛
بلد الولادةالایران؛
تاريخ الوفاةتـ بعد ۳۶۶هـ؛
الدينالاسلام؛
المذهبالشیعه؛
المهنةمنجم؛
المنصبأحد رجال البلاط؛
الحياة العملية
منجم؛
المعاصرونحسن بن محمد بن حسن قمي، فخرالدولة الدیلمي؛
الآثار1- المدخل إلی علم أحکام النجوم، أو البارع إلی أحکام النجوم (والطوالع)؛
رقم المؤلفAUTHORCODE102358AUTHORCODE

أَبونَصْرٍ الْقُمّيّ، الحسن بن علي (تـ بعد ۳۶۶هـ/ ۹۷۷م)، منجم شیعي إیراني.


اسمه و مذهبه

ذکره البعض باسم نصر بن الحسن، وصرحوا بتشیعه.


ولادته و بلاط فخرالدولة الدیلمي

انخرط لفترة في خدمة بلاط فخرالدولة الدیلمي، تنبأ ذات مرة بتولیه الحکم و ذلک استناداً إلی أحکام النجوم، ولو أمکن افتراض حدوث هذا التنبؤ بعد وفاة رکن‌الدولة (۳۶۶هـ) و حین وقوع الفُرقة و نشوب الحرب بین أبنائه، أي في فترة قلق فخرالدولة علی مصیره، فیمکننا احتمال أنه عاش لبضع سنوات بعد هذه الفترة. ویحتمل زوتر أنه عاش حتی حوالي عام ۱۰۰۰م (۳۹۰هـ).


شهرته العلمیة

ذکر صاب تاریخ قم کتاباً له عن «تاریخ الخلفاء وعصورهم وأعیادهم»، وأورد إحدی حکایاته نقلاً عن کتاب العباسي لأحمد بن إسماعیل البَجَلي، المعروف بسمکة. ومایثیر الجدل و النقاش، هو نقله غیر المباشر لموضوعات کتاب أبي نصر، سیما إذا أخذنا بنظر الاعتبار أنهما لازما لفترة بلاط فخرالدولة معاً، ولکنه علی أیة حال، یشیر بشکل وآخر إلی تمتع أبي نصر لفترة مدیدة بشهرة علمیة قبل انخراطه في خدمة فخرالدولة.


آثاره

ومن آثاره:

1- المدخل إلی علم أحکام النجوم، أو البارع إلی أحکام النجوم (والطوالع)،

و هو کتاب بالعربیة عن مقدمات أحکام النجوم، وقد کتبه کما ورد في مخطوطة باریس لفخرالدولة، ووفق مخطوطة مکتبة بادلیان للشیخ أبي عمرو بن سعید بن مرزبان. ذکر حاجي خلیفة تاریخ تألیفه في ۳۵۷هـ، فکرره جمیع المعاصرین، ولکن ذُکر في نهایة مخطوطة تبریز علی أنه ۳۴۵ الیزدجردي/ ۳۶۶هـ، وإذا ماصحت روایة تألیفه لفخرالدولة، فهذا التاریخ یبدو أکثر صحة.

ینطوي کتاب المدخل علی ۶۴ فصلاً تشبه محتویاته موضوعات کتب دحکام النجوم الأخری، ولکنه أکثر اختصاراً ولایحظی بقیمة علمیة کبیرة، إلا أن بعض موضوعاته جدیرة بالاهتمام، ومنها ما نقله في الفصل العاشر من المقالة الرابعة عن «الانتهاءات» من زیج شاه الذي دون في العصر الساساني. وهناک مخطوطات عدیدة منه، مثل مخطوطة المکتبة الوطنیة بتبریز التي أشرنا إلیها آنفاً وقد کُتبت في ۷۴۰هـ؛ مخطوطة المکتبة الوطنیة بباریس و تحمل تاریخ ۷۰۴هـ؛ مخطوطة بادلیان برقم؛ ومخطوطة برلین التي ورد جمیع عناوین فصولها في فهرست مکتبة برلین.

تُرجم المدخل إلی الفارسیة، وتوجد مخطوطة منها في برلین، دونت بتاریخ ۸۰۶هـ/ ۱۴۰۳م، وعدّها آقابزرگ ناقصة.

وفضلاً عن ذلک، فهناک تلخیص لهذا الکتاب بالعربیة باسم مختصر البارع في الفلک و الطوالع، وقد حققه سید یو[١].

تذييل

  1. کرامتي، یونس، مرکز دائرة المعارف الكبري

مصادر

کرامتي، یونس، مرکز دائرة المعارف الكبري https://www.cgie.org.ir/ar/article/ 235787