الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السيد محسن الحكيم»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٤٧: سطر ٤٧:


==دراسته واساتذته==
==دراسته واساتذته==
قرأ مقدماته وانتهى منها مبكراً ثم حضر الأبحاث العالية فقهاً وأصولاً على الشيخ محمد كاظم الخراساني والشيخ ضياء الدين العراقي والسيد محمد سعيد الحبوبي والشيخ علي الجواهري والشيخ قاسم قسام والشيخ حسين النائيني. استقل بالبحث والتدريس وأخذ نجمه يسطع شيئاً فشيئاً حتّى ألقت إليه المرجعية العامة مقاليدها وصار من زعماء الطائفة الإمامية ومدرسيها تخرج عليه العشرات من العلماء والأفاضل.
قرأ مقدماته وانتهى منها مبكراً ثم حضر الأبحاث العالية فقهاً وأصولاً على الشيخ محمد كاظم الخراساني والشيخ ضياء الدين العراقي والسيد محمد سعيد الحبوبي والشيخ علي الجواهري والشيخ قاسم قسام والشيخ حسين النائيني.  


وله مواقف بطولية في «حرب العراق» عام 1914، و«ثورة العشرين»، والافتاء بـ«كفر الشيوعية» ولمزيد الإطلاع راجع ما كتبه السيد أحمد الحسيني الأشكوري في كتابه «الإمام الحكيم» المطبوع. ومن خدماته تأسيسه لمكتبة عامة باسمه سنة 1377 مع بناية فخمة ولها فروع في عدة مدن عراقية ومدرسة دينية كبرية في النجف أسماها «دار الحكمة» هدمت سنة 1412 هـ وله خدمات أخرى مشكورة.
استقل بالبحث والتدريس وأخذ نجمه يسطع شيئاً فشيئاً حتّى ألقت إليه المرجعية العامة مقاليدها وصار من زعماء الطائفة الإمامية ومدرسيها تخرج عليه العشرات من العلماء والأفاضل.
 
وله مواقف بطولية في «حرب العراق» عام 1914، و«ثورة العشرين»، والافتاء بـ«كفر الشيوعية»  
 
ومن خدماته تأسيسه لمكتبة عامة باسمه سنة 1377 مع بناية فخمة ولها فروع في عدة مدن عراقية ومدرسة دينية كبرية في النجف أسماها «دار الحكمة» هدمت سنة 1412 هـ وله خدمات أخرى مشكورة.


==وفاته==
==وفاته==