ابن حجاج
| الاسم | ابن حَجَّاج |
|---|---|
| سائر الأسامي | حسين بن أحمد بن محمد بن جعفر بن محمد بن الحجاج، النيليّ البغدادي، أبو عبد اللّٰه |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 391 ه
1001 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- شاعر فحل، من كتاب العصر البويهيّ. غلب عليه الهزل. في شعره عذوبة و سلامة من التكلف. قال الذهبي: «شاعر العصر و سفيه الأدب و أمير الفحش! كان أمة وحده في نظم القبائح و خفة الروح» و قال صاحب النجوم الزاهرة: «يضرب به المثل في السخف و المداعبة و الأهاجي» و قال ابن خلكان: «كان فرد زمانه، لم يسبق إلى تلك الطريقة» و قال أبو حيان: «بعيد من الجدّ، قريع في الهزل، ليس للعقل من شعره منال، على أنه قويم اللفظ سهل الكلام» و قال الخطيب البغدادي: «سرد أبو الحسن الموسوي، المعروف بالرضيّ، من شعره في المديح و الغزل و غيرهما، ما جانب السخف فكان شعرا حسنا متخيرا جيدا» و قال ابن كثير: «جمع الشريف الرضي أشعاره الجيدة على حدة في ديوان مفرد، و رثاه حين توفي» له معرفة بالتأريخ و اللغات. اتصل بالوزير المهلبي و عضد الدولة و ابن عباد و ابن العميد. و له «ديوان شعر - خ» يشتمل على بعض شعره. أرسل نسخة منه إلى صاحب مصر فأجازه بألف دينار. و خدم بالكتابة في جهات متعددة. و ولي حسبة بغداد مدة، و عزل عنها. نسبته إلى قرية النيل (على الفرات بين بغداد و الكوفة) و وفاته فيها. و دفن في بغداد [١].
تذييل
- ↑ روضات الجنات 240 و الوفيات 155:1 و سير النبلاء - خ - الطبقة الثانية و العشرون. و معاهد التنصيص 3: 188 و جاء اسمه فيه «الحسن بن أحمد» و الإمتاع و المؤانسة 137:1 و تاريخ بغداد 14:8 و الفهرس التمهيدي 301 و دائرة المعارف الإسلامية 130:1 و البداية و النهاية 329:11 و مطالع البدور 39:1 و الكامل لابن الأثير 58:9 و سماه «الحسين بن الحجاج» و قال: ديوانه مشهور. و يتيمة الدهر 270-211:2 و سماه «الحسن بن أحمد». و انظر شعر الظاهرية133.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج2، ص231، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
