ابن سهل
| الاسم | اِبن سَهْل |
|---|---|
| سائر الأسامي | إبراهيم بن سهل الاشبيلي، أبو إسحاق |
| الأب | |
| المیلاد | 605 ه
1208 م |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 649 ه
1251 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- شاعر غزل من الكتّاب. كان يهوديا و أسلم فتلقى الأدب و قال الشعر فأجاده. أصله من إشبيلية و سكن سبتة ( Ceuta ) بالمغرب الأقصى. و كان مع بن خلاص (والي سبتة) في زورق فانقلب بهما فغرقا. له «ديوان شعر - ط» صغير [١]
تذييل
- ↑ فوات الوفيات 23:1 و في الرحلة العياشية 253:2 «مات غريقا، في الغراب الميمون، عام 645 و سنه نحو أربعين سنة». قلت: الصواب في وفاته، سنة 649 نقل البلوي في «تاج المفرق - خ» عن مالك بن المرحل، قال: «كان ابن سهل من جملة كتّاب أبي علي ابن خلاص، صاحب سبتة، إلى أن عين ابن خلاص ولده رسولا إلى المستنصر (محمد بن يحيى) ملك تونس، و وجّه ابن سهل معه، فركبا في البحر، في غراب، و سارا إلى أن هاج البحر، فغرقا معا، هما و كل من كان ركب معهما و لم يخرج منهم أحد، و لما بلغت المستنصر وفاة ابن سهل في البحر، قال: «عاد الدر إلى وطنه! و يستفاد من هذه الرواية أن الّذي غرق معه ابن سهل، هو ولد ابن خلاص، لا ابن خلاص نفسه، خلافا لرواية فوات الوفيات، و كانت ولاية المستنصر سنة 647 فلا يصح أن يكون غرقهما سنة 645 و في القدح المعلى، ص 73 بعض أخباره.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج1، ص43، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
