ابن هود المرسي
| الاسم | ابن هُود المُرْسي |
|---|---|
| سائر الأسامي | الحسن بن عضد الدولة عليّ أخي المتوكل على اللّٰه ملك الأندلس ابن يوسف ابن هود الجذامي المرسي، أبو علي |
| الأب | |
| المیلاد | 633 ه
1235 م |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 699 ه
1299 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- فيلسوف متصوف، من بيت مجد. مولده في مرسية و كان أبوه نائب السلطنة فيها. تصوف و اشتغل بالطب و الحكمة، و حج و سكن الشام، و توفي في دمشق. و كان يصيبه ذهول، و يقرئ اليهود كتاب «دلالة الحائرين» لموسى بن ميمون. و جاءه عماد الدين الواسطي (من علماء عصره) فقال له: أريد أن تسلكني، فقال: من أي الطرق، من الموسوية أو العيسوية أو المحمدية؟ و له شعر غريب، منه قصيدة أولها: علم قوم بي جهل إن شأني لأجلّ أنا عبد أنا رب أنا عز أنا ذلّ أنا دنيا أنا أخرى أنا بعض أنا كلّ أنا معشوق لذاتي لست عنه الدهر أسلو و قد وصفه الذهبي بالاتحاد و الضلالة. و قال المناوي: فاضل تفنن و زاهد تسنن، عنده من علوم الأوائل فنون. و قال ابن أبي حجلة: ابن هود، شيخ اليهود، عقدوا له العقود، على ابنة العنقود [١].
تذييل
- ↑ القلائد الجوهرية - خ - و شذرات الذهب 446:5 و في فوات الوفيات 127:1 مات سنة 697 ه .
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج2، ص203، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
