الاحوص
| الاسم | الأَحْوص |
|---|---|
| سائر الأسامي | عبد اللّٰه بن محمد بن عبد اللّٰه بن عاصم الأنصاري، من بني ضبيعة |
| الأب | |
| المیلاد | |
| مکان الولادة | |
| الوفاة | 105 ه
723 م |
| الأساتید | |
| بعض المؤلفات | |
| رقم المؤلف |
- شاعر هجاء، صافي الديباجة، من طبقة جميل بن معمر و نصيب. كان معاصرا لجرير و الفرزدق. و هو من سكان المدينة. وفد على الوليد ابن عبد الملك (في الشام) فأكرمه الوليد، ثم بلغه عنه ما ساءه من سيرته، فردّه إلى المدينة و أمر بجلده، فجلد، و نفي إلى «دهلك» و هي جزيرة بين اليمن و الحبشة، كان بنو أمية ينفون إليها من يسخطون عليه. فبقي بها إلى ما بعد وفاة عمر بن عبد العزيز. و أطلقه يزيد بن عبد الملك. فقدم دمشق فمات فيها. و كان حماد الراوية يقدمه في النسيب على شعراء زمنه. و لقب بالأحوص لضيق في مؤخر عينيه. له «ديوان شعر - ط» و أخباره كثيرة. و لابن بسام، الحسن بن على المتوفى سنة 303 ه -، كتاب «أخبار الأحوص» [١].
تذييل
- ↑ الأغاني 58-40:4 و شرح الشواهد 260 و الشعر و الشعراء 204 و خزانة الأدب للبغدادي 232:1 و وقع اسمه فيها «الأحوص بن محمد» و لعل الخطأ من النسخ أو الطبع و الصواب «الأحوص - عبد اللّٰه - ابن محمد إلخ». و الذريعة 319:1 و الموشح231.
مصادر
زرکلی، خير الدين، الأعلام، ج4، ص116، لبنان - بيروت، دار العلم للملايين، 1989م
